لا اتصالات سياسية ولا مشاورات معلنة بعد. حتى مشهد الاستقلال في ساحة الشهداء الذي لم يسبق له مثيل في لبنان، لم يتمكن من تحريك الركود السياسي العالق نتيجة تعنت السلطة السياسية وانقسامها بين مطالب بحكومة تستجيب لصرخات الناس وتكون قادرة على معالجة الانهيار الحتمي وفريق لا يزال يتحدث عن مؤامرة أميركية تستوجب الرد وعدم الانصياع.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك