عادت الأزمة السياسية في لبنان إلى المربع الأول على خلفية إعلان وزير المالية السابق محمد الصفدي قرار سحب ترشيحه لرئاسة الوزراء، مع استمرار الاحتجاجات الشعبية المطالبة بحكومة تكنوقراط بعيدا عن مؤثثي السلطة الحالية.
ويتقاذف كل من تيار المستقبل والتيار الوطني الحر المسؤولية عن حالة الانسداد الحاصلة، و"حرق" أسماء بينها الصفدي لأجندات سياسية ضيقة، وفي المقابل يسجّل صمت من باقي الأطراف، ومنها حزب الله وحركة أمل اللذان فشلت محاولاتهما في خلخلة الوضع ولم يعد بمقدورهما التحكم فيه، في حين تتفاقم أزمة السيولة النقدية، حيث خسر المصرف المركزي عشرة مليارات دولار خلال ستة أشهر.
ويتقاذف كل من تيار المستقبل والتيار الوطني الحر المسؤولية عن حالة الانسداد الحاصلة، و"حرق" أسماء بينها الصفدي لأجندات سياسية ضيقة، وفي المقابل يسجّل صمت من باقي الأطراف، ومنها حزب الله وحركة أمل اللذان فشلت محاولاتهما في خلخلة الوضع ولم يعد بمقدورهما التحكم فيه، في حين تتفاقم أزمة السيولة النقدية، حيث خسر المصرف المركزي عشرة مليارات دولار خلال ستة أشهر.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك