كشفت تحقيقات نيابة الشيخ زايد في مصر عن مفاجأة بشأن وفاة الممثل الشاب هيثم أحمد زكي، حيث عثرت على مكملات غذائية تناولها الراحل أثناء التمرين الرياضي في شقته، يرجح أن تكون هي التي تسببت في الأزمة الصحية التي أودت بحياته.
ورجحت التحريات والتحقيقات، أن وراء إصابة هيثم بمغص وإعياء شديدين قبل وفاته هو تناوله تلك المكملات الغذائية، التي يستخدمها أثناء ممارسته التمرينات الرياضية، مع ضعف تناول الطعام، ما تسبب له في حالة إعياء شديدة قبل وفاته بيوم واحد، وفق "سيدتي".
وأضافت التحقيقات، أنه عقب شعور هيثم بالإعياء توجه إلى صيدلية واشترى مجموعة من الأدوية، مشيرة إلى وجود آثار قيء ومكملات غذائية كان يستخدمها الفنان الراحل، الذي تم العثور على جثته الواحدة فجر يوم الخميس، وتبين أن الوفاة جاءت كنتيجة لهبوط حاد في الدورة الدموية، كما تبين سلامة منافذ ومداخل الشقة، كما عثر على متعلقاته الشخصية بجواره.
ووفق تحقيقات النيابة العامة مع أفراد الأمن في مجمع "بيفرلي هيلز" السكني في حي الشيخ زايد في مدينة السادس من أكتوبر، ووفق خطيبة الفقيد انجي سلامة وخالته، تبين أن الفنان الراحل عانى من القيء وآلام في المعدة وخرج باحثا عن مساعدة طبية.
وتم اصطحابه بمعرفة أفراد الأمن لصيدلية وأكد أحد الشهود أن الطبيب الصيدلي منح الفقيد حقنة وعاد بعدها إلى منزله في الرابعة فجرا. وأجرى اتصالا واحدا مع خطيبته وبعدها لم يرد على اتصالاتها الهاتفية. وتم العثور على جثمانه ملقى داخل دورة مياه منزله، ليوارى جثمانه الثرى ظهر الخميس عن عمر يناهز 35 عاماً.
ورجحت التحريات والتحقيقات، أن وراء إصابة هيثم بمغص وإعياء شديدين قبل وفاته هو تناوله تلك المكملات الغذائية، التي يستخدمها أثناء ممارسته التمرينات الرياضية، مع ضعف تناول الطعام، ما تسبب له في حالة إعياء شديدة قبل وفاته بيوم واحد، وفق "سيدتي".
وأضافت التحقيقات، أنه عقب شعور هيثم بالإعياء توجه إلى صيدلية واشترى مجموعة من الأدوية، مشيرة إلى وجود آثار قيء ومكملات غذائية كان يستخدمها الفنان الراحل، الذي تم العثور على جثته الواحدة فجر يوم الخميس، وتبين أن الوفاة جاءت كنتيجة لهبوط حاد في الدورة الدموية، كما تبين سلامة منافذ ومداخل الشقة، كما عثر على متعلقاته الشخصية بجواره.
ووفق تحقيقات النيابة العامة مع أفراد الأمن في مجمع "بيفرلي هيلز" السكني في حي الشيخ زايد في مدينة السادس من أكتوبر، ووفق خطيبة الفقيد انجي سلامة وخالته، تبين أن الفنان الراحل عانى من القيء وآلام في المعدة وخرج باحثا عن مساعدة طبية.
وتم اصطحابه بمعرفة أفراد الأمن لصيدلية وأكد أحد الشهود أن الطبيب الصيدلي منح الفقيد حقنة وعاد بعدها إلى منزله في الرابعة فجرا. وأجرى اتصالا واحدا مع خطيبته وبعدها لم يرد على اتصالاتها الهاتفية. وتم العثور على جثمانه ملقى داخل دورة مياه منزله، ليوارى جثمانه الثرى ظهر الخميس عن عمر يناهز 35 عاماً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك