راجت معلومات في بيروت، لـ"العرب"، أن "تحرك السنية السياسية في لبنان جاء بناء على معطيات خارجية تنصح بمواجهة مناورة خطيرة لم يخفها رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل بالوكالة عن حزب الله بنسف اتفاق الطائف والسعي إلى إدخال تعديلات تضرب أركان النظام السياسي الذي تتعامل معه دول العالم".
وأضافت المعلومات أن "تحرك الرؤساء الثلاثة يندرج في سياق الدفاع عن الدستور بصفته العنوان الدولي الوحيد الذي يتعامل مع العالم بمؤسساته وعواصمه ومنابره".
وأضافت المعلومات أن "تحرك الرؤساء الثلاثة يندرج في سياق الدفاع عن الدستور بصفته العنوان الدولي الوحيد الذي يتعامل مع العالم بمؤسساته وعواصمه ومنابره".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك