وجد فريق دولي بقيادة جامعة كوينزلاند أن الخفافيش مصاصة الدماء يمكن أن تحمل المفتاح لعلاجات جديدة لمجموعة من المشكلات الطبية الخطيرة.
وكشفت الدراسة الجديدة أن سموم هذه الخفافيش يمكن أن تستخدم قريبا لعلاج مجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك فشل القلب وأمراض الكلى.
ووجد الباحثون طبقة جديدة من الببتيدات في سم الخفافيش مصاصة الدماء.
ووفقا للفريق الدولي، فإنه بالإمكان استخدام هذه الببتيدات لعلاج مجموعة من الحالات، بينها ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب وأمراض القلب والحروق وغيرها.
وقال الدكتور بريان فراي، الذي شارك في الدراسة، إن "الببتيدات هي أشكال متحولة من الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP)، الذي تستخدمه أجسامنا لتهدئة الأوعية الدموية".
وأضاف فراي أن "الببتيدات المأخوذة من الخفافيش انتقائية على نحو غير عادي في طريقة عملها، ما يجعلها أكثر فائدة من الناحية العلاجية من الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP)، حيث أن لها آثارا جانبية أقل".
وتابع فراي قائلا: "من المحتمل أن يساعد هذا الأطباء في علاج مجموعة من الاضطرابات التي تظهر ضغطا مرتفعا في الأوعية الدموية الصغيرة، أو قد يتمكن من تحسين تدفق الدم إلى الأنسجة التالفة أو المزروعة على غرار ترقيع الجلد".
وعلى الرغم من أن هذه النتائج تعد خطوة طبية هامة، إلا أن الباحثين يواجهون بالفعل صعوبات في الوصول إلى الخفافيش مصاصة الدماء.
وأوضح الدكتور فراي بقوله: "لم يعد بإمكاننا الوصول إلى الموقع الأصلي لهذه الحيوانات في المكسيك، لأننا علمنا أن المنطقة تم الاستيلاء عليها من قبل مهربي المخدرات". مضيفا: "سنضطر إلى العثور على مواقع ميدانية جديدة آمنة للعمل، وبمجرد أن نفعل ذلك، سنكون على المسار الصحيح للعثور على اختلافات جديدة في الببتيدات والعقاقير المحتملة، ما يساعد على إنقاذ العديد من الأرواح".
وكشفت الدراسة الجديدة أن سموم هذه الخفافيش يمكن أن تستخدم قريبا لعلاج مجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك فشل القلب وأمراض الكلى.
ووجد الباحثون طبقة جديدة من الببتيدات في سم الخفافيش مصاصة الدماء.
ووفقا للفريق الدولي، فإنه بالإمكان استخدام هذه الببتيدات لعلاج مجموعة من الحالات، بينها ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب وأمراض القلب والحروق وغيرها.
وقال الدكتور بريان فراي، الذي شارك في الدراسة، إن "الببتيدات هي أشكال متحولة من الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP)، الذي تستخدمه أجسامنا لتهدئة الأوعية الدموية".
وأضاف فراي أن "الببتيدات المأخوذة من الخفافيش انتقائية على نحو غير عادي في طريقة عملها، ما يجعلها أكثر فائدة من الناحية العلاجية من الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP)، حيث أن لها آثارا جانبية أقل".
وتابع فراي قائلا: "من المحتمل أن يساعد هذا الأطباء في علاج مجموعة من الاضطرابات التي تظهر ضغطا مرتفعا في الأوعية الدموية الصغيرة، أو قد يتمكن من تحسين تدفق الدم إلى الأنسجة التالفة أو المزروعة على غرار ترقيع الجلد".
وعلى الرغم من أن هذه النتائج تعد خطوة طبية هامة، إلا أن الباحثين يواجهون بالفعل صعوبات في الوصول إلى الخفافيش مصاصة الدماء.
وأوضح الدكتور فراي بقوله: "لم يعد بإمكاننا الوصول إلى الموقع الأصلي لهذه الحيوانات في المكسيك، لأننا علمنا أن المنطقة تم الاستيلاء عليها من قبل مهربي المخدرات". مضيفا: "سنضطر إلى العثور على مواقع ميدانية جديدة آمنة للعمل، وبمجرد أن نفعل ذلك، سنكون على المسار الصحيح للعثور على اختلافات جديدة في الببتيدات والعقاقير المحتملة، ما يساعد على إنقاذ العديد من الأرواح".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك