حذّر خبراء تابعون للجنة حماية المستهلك في النرويج من الأخطار الناجمة عن الثغرات الأمنية الموجودة في بعض أنواع الساعات الذكية المخصصة للأطفال.
ولقيت الساعات الذكية المخصصة للأطفال رواجا كبيرا في السنوات الأخيرة، وخصوصا أن الكثير من الآباء اعتمدوا عليها في التواصل وتتبع حركة أطفالهم أثناء تواجدهم خارج المنزل أو بعيدا عن أنظارهم.
لكن الدراسات الأخيرة التي أجرتها لجنة حماية المستهلك الهولندية أثبتت وجود بعض الثغرات الأمنية في برمجة تلك الساعات وتطبيقاتها، والتي قد تكون مصدر خطر على الأطفال.
وحول هذا الموضوع قال الخبراء التابعون للجنة: "قمنا أخيراً بدراسة 4 نماذج من الساعات الذكية المخصصة للأطفال الموجودة في الأسواق المحلية، كساعات Gator 2 وTinitell و Viksfjord وXplora، وتمكنا من اكتشاف ثغرات أمنية كبيرة موجودة في برمجتها يمكنها أن تساعد المخترقين وقراصنة الإنترنت على تعقب مكان الطفل أو حتى التواصل معه من دون معرفة الأهل".
وبالإضافة لكلّ ذلك، تبيّن للخبراء أن أحد النماذج التي قاموا باختبارها يمكن اختراقه لاستغلاله كأداة تنصت على الأطفال.
ووفقا للمعلومات التي أوردتها بعض وسائل الإعلام التي أبدت إهتماماً بهذا الشأن فإن "العديد من سياسات الشركات المصنعة لساعات الأطفال الذكية لا تتصف بالشفافية، ولا تراعي الكثير من المعايير المتعلقة بحماية حقوق المستهلك في السوق الأوروبية".
ولقيت الساعات الذكية المخصصة للأطفال رواجا كبيرا في السنوات الأخيرة، وخصوصا أن الكثير من الآباء اعتمدوا عليها في التواصل وتتبع حركة أطفالهم أثناء تواجدهم خارج المنزل أو بعيدا عن أنظارهم.
لكن الدراسات الأخيرة التي أجرتها لجنة حماية المستهلك الهولندية أثبتت وجود بعض الثغرات الأمنية في برمجة تلك الساعات وتطبيقاتها، والتي قد تكون مصدر خطر على الأطفال.
وحول هذا الموضوع قال الخبراء التابعون للجنة: "قمنا أخيراً بدراسة 4 نماذج من الساعات الذكية المخصصة للأطفال الموجودة في الأسواق المحلية، كساعات Gator 2 وTinitell و Viksfjord وXplora، وتمكنا من اكتشاف ثغرات أمنية كبيرة موجودة في برمجتها يمكنها أن تساعد المخترقين وقراصنة الإنترنت على تعقب مكان الطفل أو حتى التواصل معه من دون معرفة الأهل".
وبالإضافة لكلّ ذلك، تبيّن للخبراء أن أحد النماذج التي قاموا باختبارها يمكن اختراقه لاستغلاله كأداة تنصت على الأطفال.
ووفقا للمعلومات التي أوردتها بعض وسائل الإعلام التي أبدت إهتماماً بهذا الشأن فإن "العديد من سياسات الشركات المصنعة لساعات الأطفال الذكية لا تتصف بالشفافية، ولا تراعي الكثير من المعايير المتعلقة بحماية حقوق المستهلك في السوق الأوروبية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك