يُعتبر سرطان الثدي واحداً من أخطر الأمراض فتكاً بالنّساء. وبحسب منظمة الصحة العالمية تسجل سنوياً 1.6 مليون حالة مرضية جديدة. وتتصدر دول أوروبا الغربية لائحة الدول الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
وأكد طبيبٌ جرّاح أنّ لا تأثير لإستئصال الثدي على العلاقة الحميمة من الناحية الطبية إذ لا توجد أي علاقة بين الرغبة والمتعة، وان عملية استئصال الثدي تؤثر على المرأة إذ تتعرض لعدة تغييرات جسدية ونفسية وهي التالية:
- زعزعة الثقة بالنفس.
- تراجع الرغبة الجنسية في خلال أول فترة بعد العملية.
- الإنزعاج الكبير عند ملامسة الزوج لمنطقة الجرح.
- الخجل من مظهر كل من الثدي والجرح أمام الزوج.
ما هو دور الزوج في دعم الزوجة نفسياً بعد عملية استئصال الثدي؟
- على الزوج أن يشعر زوجته بأنه يحبها كما هي وأن حبه لها لا يتأثر بسبب هذا التغيير الجسدي.
- دعم الزوجة ودفعها إلى عدم التفكير في هذا التغيير عند ممارسة العلاقة الجنسية.
- اللجوء إلى طبيب نفسي في حال فشل الزوج في دعم زوجته.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك