يراهن أفرقاء لبنانيون على نتائج مهمة لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، خصوصاً على مستوى الحلول المطروحة للأزمة السورية التي من شأنها تخفيف الضغوط على المفاصل اللبنانية الرسمية لمصلحة النظام السوري.
وتشكو القوى السياسية اللبنانية المنضوية سابقاً تحت عنوان "14 آذار" مما تصفه بـ "الطحشة" الايرانية في لبنان لجني ثمار غير ناضجة من شجرة الانتصار الافتراضي للنظام السوري، الأمر الذي أفضى الى استنفار الفريق السيادي باتجاه العودة نحو أجواء عام 2005.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك