هو الذي لا يوفّر مناسبة، ليحلّ ضيفا ذو نكهة خاصة على "تويتر"، من خلال تغريداته التي تحمل ألغازا وصورا سياسية غير سهلة القراءة في كثير من الأحيان، رفض رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط أن يترك ساحته "التويتريّة" من دون تحديثات في هذا اليوم الرئاسي بامتياز، فكان المراسل، من قلب الحدث.
واضافة الى الصور الطريفة الغريبة العجيبة التي عوّدنا عليها، نشر تباعا ما يأتي: "اللقاء الديمقراطي متوجها الى المجلس النيابي"، ثم غرّد بالآتي اثناء توافد النواب الى المجلس "بدأ شمل النواب يلتئم في القاعة الكبرى"، وارفقها بـ"حوار قبل التصويت بين عظماء" في اشارة الى شخصيتين لم تعرف هويتهما يبدو أنّه رصدهما يتبادلان اطراف الكلام.
مع بدء الجلسة، واكبها جنبلاط بـ"تصفيق حاد"، عبر "تويتر"، معلنا في أخرى "بدء التصويت"، اما، ومع فشل العماد ميشال عون في الحصول على أكثرية الثلثين، كانت التغريدة الطريفة باللغة العامية: "دورة ثانية، منعادة يا شباب منعادة".
الخطأ المتعمد، على الأرجح، الذي أخّر الجلسة لساعتين من الوقت، واكبه ايضا جنبلاط عبر "تويتر"، قائلا "مجدّداً منصوّت، هذه الديمقراطية"، وعاد وقال "روما تنتظر هلمّوا هلمّوا يا شباب العرب".
أما الختام فجاء احتفاليّاً من خلال تغريدة أرفقها برسومات تعبّر عن الفرح والتهليل، كتب فيها "عاش الرئيس".
مع بدء الجلسة، واكبها جنبلاط بـ"تصفيق حاد"، عبر "تويتر"، معلنا في أخرى "بدء التصويت"، اما، ومع فشل العماد ميشال عون في الحصول على أكثرية الثلثين، كانت التغريدة الطريفة باللغة العامية: "دورة ثانية، منعادة يا شباب منعادة".
الخطأ المتعمد، على الأرجح، الذي أخّر الجلسة لساعتين من الوقت، واكبه ايضا جنبلاط عبر "تويتر"، قائلا "مجدّداً منصوّت، هذه الديمقراطية"، وعاد وقال "روما تنتظر هلمّوا هلمّوا يا شباب العرب".
أما الختام فجاء احتفاليّاً من خلال تغريدة أرفقها برسومات تعبّر عن الفرح والتهليل، كتب فيها "عاش الرئيس".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك