مع القصر الجمهوري يضرب الجنرال ميشال عون موعداً. الأول في ذكرى 13 تشرين والثاني في 31 تشرين موعد جلسة انتخاب الرئيس.
ذكرى 13 تشرين التي يحييها "التيار" يوم الأحد 16 تشرين هذا العام تشبه ذكرى 13 تشرين العام الماضي لوجيستياً فقط.
هذا لوجيستياً أما سياسياً فللذكرى طعم آخر مع اقتراب الجنرال أكثر فأكثر من قصر بعبدا كما يقول العونيون.
"أو نحتفل بتحقيق الميثاق أو نبدأ النضال من أجله" يقول العونيون، وعندما تسأل كيف سيناضلون؟ يجيبون: "خليها لوقتها!".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك