أكد البابا فرنسيس، أثناء ترؤسه الصلاة في ساحة حوش البيعة في الموصل، أنّ "التناقص المأسوي في أعداد مسيحيي الشرق الأوسط يُشكّل ضرراً جسيماً لا يُمكن تقديره".
وقال: "الهوية الحقيقيّة لهذه المدينة هي العيش المشترك، ونؤكد قناعتنا بأن الاخوة أكبر من صوت العنف والكراهية"، لافتاً إلى أنّ "الأمل في المصالحة ما زال ممكناً ولنصلّي معاً من أجل جميع ضحايا الحرب وحتّى نعيش في وئام وسلام متجاوزين الانتماءات الدينيّة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك