توقف رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع عند خطاب أمين عام "حزب الله" حسن نصرالله، مستغرباً كيف أنه "لا يتكلم باسم "حزب الله" فقط بل باسم "محور المقاومة" كله، الذي يقول انه "أسقط مؤامرات أخيراً في الدول العربية وبالاخص في سوريا" والذي الآن يضع خططاً كاملة وشاملة لمواجهة موضوع القدس".
وذكَّر الدكتور جعجع، في حديث لـ"الشرق الأوسط" ينشر غداً، أمين عام "حزب الله" بأن "الارض اللبنانية عليها سيادة، والسيادة هي للدولة اللبنانية فقط لا غير، ونحن غير معنيين بأي خطط ومواجهات الا التي تضعها الدولة اللبنانية". وقال: "رئيس لبنان ليس اسمه "محور مقاومة" بل العماد ميشال عون، ولدينا حكومة رئيسها سعد الحريري ومجلس نواب رئيسه نبيه بري. هذه المؤسسات الدستورية هي "محور المقاومة" بالنسبة إلينا، ليس هناك شيء اخر إسمه "محور مقاومة"، وهذه المؤسسات اعطاها الشعب اللبناني حصرية ممارسة السيادة على الارض اللبنانية. من هنا على الارض اللبنانية لا احد يتصرف الا المؤسسات الدستورية اللبنانية لانها الوحيدة التي اعطاها الشعب اللبناني حصرية التصرف، وبالتالي لا مقاتلين افغان ولا عراقيين او من اي جنسية اخرى. ومن جهة اخرى، لا تصرفات او تحركات عسكرية او امنية الا ما تأمر به المؤسسات الدستورية في لبنان، ويجب الا ننسى ان هناك جيشاً لبنانياً الذي في بعض المناسبات حيث اتيح له، اثبت ان لديه قدرة كبيرة وفعالية عالية، وبالتالي هو يقرر كيف واين ولماذا".
ورأى جعجع أنه ذا بقي رئيس الحكومة يعالج الامور كما يعالجها الآن، فنحن نسانده في هذا الامر. وقال: "برأيي ان هناك فرقاء في الحكومة لو لم يتكلموا الا انهم مساندين له"، مؤكداً أن "هناك امكانية لتطبيق "النأي بالنفس"، وآملا في ان "نسهر جميعاً على تطبيقه".
وذكَّر الدكتور جعجع، في حديث لـ"الشرق الأوسط" ينشر غداً، أمين عام "حزب الله" بأن "الارض اللبنانية عليها سيادة، والسيادة هي للدولة اللبنانية فقط لا غير، ونحن غير معنيين بأي خطط ومواجهات الا التي تضعها الدولة اللبنانية". وقال: "رئيس لبنان ليس اسمه "محور مقاومة" بل العماد ميشال عون، ولدينا حكومة رئيسها سعد الحريري ومجلس نواب رئيسه نبيه بري. هذه المؤسسات الدستورية هي "محور المقاومة" بالنسبة إلينا، ليس هناك شيء اخر إسمه "محور مقاومة"، وهذه المؤسسات اعطاها الشعب اللبناني حصرية ممارسة السيادة على الارض اللبنانية. من هنا على الارض اللبنانية لا احد يتصرف الا المؤسسات الدستورية اللبنانية لانها الوحيدة التي اعطاها الشعب اللبناني حصرية التصرف، وبالتالي لا مقاتلين افغان ولا عراقيين او من اي جنسية اخرى. ومن جهة اخرى، لا تصرفات او تحركات عسكرية او امنية الا ما تأمر به المؤسسات الدستورية في لبنان، ويجب الا ننسى ان هناك جيشاً لبنانياً الذي في بعض المناسبات حيث اتيح له، اثبت ان لديه قدرة كبيرة وفعالية عالية، وبالتالي هو يقرر كيف واين ولماذا".
ورأى جعجع أنه ذا بقي رئيس الحكومة يعالج الامور كما يعالجها الآن، فنحن نسانده في هذا الامر. وقال: "برأيي ان هناك فرقاء في الحكومة لو لم يتكلموا الا انهم مساندين له"، مؤكداً أن "هناك امكانية لتطبيق "النأي بالنفس"، وآملا في ان "نسهر جميعاً على تطبيقه".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك