أوضح مصدر أمني لـ"الجمهورية" أنّ "المهلة لإنشاء القوّة الأمنية ليست مفتوحة في عين الحلوة، كما أنّ الجانب اللبناني طلب صيغة للقوة مختلفة عن السابقة، أي ألّا تكون موسّعة وتضمّ الكثير من الفصائل الموجودة إذ إنّ وجود فصائل مسلّحة عدة في القوة هو ما عرقل تحرّكها سابقاً"، مضيفاً: "لتكون القوة فاعلة عليها أن تضمّ مجموعة ضاربة من الفصائل الأساسية، وفي حال تخطّي المهلة المعطاة لإنشائها سيتدخّل الجانب اللبناني".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك