أعلن المجلس الفرنسي للديانة الاسلامية اعتماد "شرعة الإمام" لمساعدة المساجد على مواجهة الخطاب المتطرف بشكل أفضل.
وقبل أقل من شهر على الانتخابات الرئاسية في بلد شهد عدة هجمات جهادية دامية، يهدف تطبيق الشرعة التي تم إعدادها منذ فترة طويلة لإعلان "التزام أئمة فرنسا باسلام وسطي وبالعهد الجمهوري" كما اعلن المجلس الذي يضم الاتحادات الإسلامية الرئيسية.
والمساجد مدعوة الى ان يكون "توقيع" الشرعة "عنصرا أساسيا يؤخذ في الاعتبار عند التعاقد مع احد الائمة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك