لوحظ أنّ حملةً منظمة استهدفت في اليومين الماضيين المهندس سمير الخطيب، بعد تداول اسمه كمرشّح محتمل لتولّي رئاسة الحكومة.
ومن الشائعات التي أطلقت بحقّ الخطيب أنّه مجنّس، بينما الحقيقة أنّه لبناني الأصل والهويّة، من بلدة مزبود في إقليم الخروب.
كما روّج كثيرون لشائعات ترتبط بعمل شركة "خطيب وعلمي"، وذلك سعياً لتشويه صورة الخطيب وعرقلة وصوله.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك