ذكرت بلدية زغرتا اهدن في بيان المواطنين "بالاجراءات المرتبطة بشروط ايواء النازحين المطبقة في زغرتا - اهدن والواجب اتباعها والتشدد بالالتزام بها"، متمنية عليهم "الاستمرار بتحمل المسؤولية والتعاون معها ومع كافة الاجهزة الامنية الساهرة دوما على امن المواطنين كافة".
واوضح "منذ ايام معدودة هزت جريمة بشعة مجتمعنا بكامل مكوناته، ولا تزال تداعيات خسارة ابنة مزيارة الشابة ريا شدياق تتفاعل فصولا على ساحة الوطن. حركت هذه الجريمة مشاعرنا جميعا، وعبر كل منا عن موقفه على طريقته وبالاسلوب الذي رآه، وكان من الملفت ان الكثير من ردود الفعل قد بقيت والحمد لله، ضمن اطار العقلانية، فمن شيم المؤمنين الشجعان ان يتحلوا بالحكمة ولا ينجروا وراء الغوغائية او يستسلموا للهلع حتى في احلك الظروف".
وختم البيان :"نتوجه اليوم الى جميع اهلنا والاصدقاء بدعوة صادقة للوقوف يدا واحدة بجانب اهل الضحية حتى احقاق الحق والعدالة، وان نحفظ سلمنا الاهلي بالاحتكام الى العقل والابتعاد عن اثارة الغرائز والنعرات عبر بث الشائعات او تناقلها. لريا حق علينا بان تحفزنا خسارتها على اليقظة والوعي، والعمل الجاد والموضوعي للحد من وقع النزوح والمتغيرات العرضية على بيئتنا ومجتمعنا عبر وضع اطر سليمة كفيلة برفع المشقات عن اهلنا والاستمرار ببذل الجهود الآيلة الى التخفيف من حدة النزوح على مجتمعاتنا، وصولا الى عودة النازحين الى ارضهم، وقد بدأت معالم هذه العودة تلوح في الافق".
واوضح "منذ ايام معدودة هزت جريمة بشعة مجتمعنا بكامل مكوناته، ولا تزال تداعيات خسارة ابنة مزيارة الشابة ريا شدياق تتفاعل فصولا على ساحة الوطن. حركت هذه الجريمة مشاعرنا جميعا، وعبر كل منا عن موقفه على طريقته وبالاسلوب الذي رآه، وكان من الملفت ان الكثير من ردود الفعل قد بقيت والحمد لله، ضمن اطار العقلانية، فمن شيم المؤمنين الشجعان ان يتحلوا بالحكمة ولا ينجروا وراء الغوغائية او يستسلموا للهلع حتى في احلك الظروف".
وختم البيان :"نتوجه اليوم الى جميع اهلنا والاصدقاء بدعوة صادقة للوقوف يدا واحدة بجانب اهل الضحية حتى احقاق الحق والعدالة، وان نحفظ سلمنا الاهلي بالاحتكام الى العقل والابتعاد عن اثارة الغرائز والنعرات عبر بث الشائعات او تناقلها. لريا حق علينا بان تحفزنا خسارتها على اليقظة والوعي، والعمل الجاد والموضوعي للحد من وقع النزوح والمتغيرات العرضية على بيئتنا ومجتمعنا عبر وضع اطر سليمة كفيلة برفع المشقات عن اهلنا والاستمرار ببذل الجهود الآيلة الى التخفيف من حدة النزوح على مجتمعاتنا، وصولا الى عودة النازحين الى ارضهم، وقد بدأت معالم هذه العودة تلوح في الافق".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك