علمت "السفير" أن الامم المتحدة ابلغت لبنان، بعدما تسلمت تصوره للخط البحري مع إسرائيل، أنها تنتظر أن يسلمها الجانب الاسرائيلي تصوره ايضا، لتباشر بعد ذلك في محاولة التقريب بين رؤيتي الفريقين، وصولا الى ترسيم خط بحري، متوافق عليه.
وعلمت الصحيفة أن الجهات المعنية في الامم المتحدة أثنت على الدراسة اللبنانية الموضوعة، لجهة مهنيتها وعلميتها، مع الاشارة الى ان الخط البحري المقترح ينطلق من إحدى النقاط عند الناقورة، استنادا الى اتفاقية الهدنة عام 1949، وينتهي عند نقطة تقاطع بين لبنان وقبرص وإسرائيل.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك