رأى عضو كتلة "الوسط المستقل" النائب علي درويش أنّ "المرحلة تتطلب الكثير من التروي والحكمة في التعاطي بعد كل الذي حصل بموضوع التحقيق في انفجار المرفأ".
وقال في حديث الى جريدة "الأنباء" الإلكترونية: "كنا من البداية نطالب بترك الأمور للمعنيّين بالأمر باعتباره موضوعاً قضائياً بحتاً، ولا بد من عودة الأمور إلى مسارها السليم"، داعياً المخلصين إلى "مساعدة الرئيس ميقاتي على تهدئة الأمور، لأنّ ليس لنا مصلحة أن تنزلق الأمور إلى هذا المنحى الخطير، فالرئيس ميقاتي يقوم بدور التهدئة، وتأجيل جلسة الأمس أتى ضمن هذا السياق لمزيدٍ من التشاور وإعادة الأمور إلى نصابها، فهو يفضّل التهدئة منعاً للتصعيد".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك