الصايغ زار السيّد مهنّئاً: لمست عندها عزماً للنهوض بالوزارة
5 آذار 2025 20:08
قام النائب سليم الصايغ، بزيارة تهنئة وعمل لوزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، استعرضا خلالها الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
بعد الزيارة قال الصايغ: "نعرف الوزيرة الدكتورة حنين السيد منذ سنين طويلة، وقد تعاونا بشكل بناء ومنتج وناجح عندما كنت في سدة المسؤولية في وزارة الشؤون الاجتماعية، وكانت في موقع القرار في البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط. عرفت فيها الاختصاصية الدولية التي مزجت بين الضمير المهني والكفاءة العالية والحريصة على مصلحة لبنان. طورنا سوية برنامج الحد من الفقر وبرنامج التطوع وبرامج اخرى لاهداف التنمية الإجتماعية".
اضاف: "بطبيعة الحال استعرضنا امكانية التعاون، كل من موقعه، لتعزيز شبكات الحماية الاجتماعية لكل اللبنانيين لا سيما للفئات المهمشة. لمست عندها نية طيبة وعزماً اكيدا للنهوض بهذه الوزارة العزيزة إلى مستوى اكتر تقدما. كذلك تعمقنا في موضوع النزوح السوري إلى لبنان وهو ملف عابر للوزارات والقطاعات وقد غدا ملف سياسي بامتياز له أبعاد كيانية للوطن ووجودية للمكونات، ورأيت واقعية في مقاربة الوزيرة وحرصا على حل هذا الملف بأسرع وقت ممكن فلا يبقى اي اشكالية ذات صلة لا في الداخل اللبناني ولا بين الدولتين اللبنانية والسورية. يبقى ان الحل لا يتم إلا عبر مقاربة واضحة وصريحة يتم اعتمادها ضمن الحكومة".
بعد الزيارة قال الصايغ: "نعرف الوزيرة الدكتورة حنين السيد منذ سنين طويلة، وقد تعاونا بشكل بناء ومنتج وناجح عندما كنت في سدة المسؤولية في وزارة الشؤون الاجتماعية، وكانت في موقع القرار في البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط. عرفت فيها الاختصاصية الدولية التي مزجت بين الضمير المهني والكفاءة العالية والحريصة على مصلحة لبنان. طورنا سوية برنامج الحد من الفقر وبرنامج التطوع وبرامج اخرى لاهداف التنمية الإجتماعية".
اضاف: "بطبيعة الحال استعرضنا امكانية التعاون، كل من موقعه، لتعزيز شبكات الحماية الاجتماعية لكل اللبنانيين لا سيما للفئات المهمشة. لمست عندها نية طيبة وعزماً اكيدا للنهوض بهذه الوزارة العزيزة إلى مستوى اكتر تقدما. كذلك تعمقنا في موضوع النزوح السوري إلى لبنان وهو ملف عابر للوزارات والقطاعات وقد غدا ملف سياسي بامتياز له أبعاد كيانية للوطن ووجودية للمكونات، ورأيت واقعية في مقاربة الوزيرة وحرصا على حل هذا الملف بأسرع وقت ممكن فلا يبقى اي اشكالية ذات صلة لا في الداخل اللبناني ولا بين الدولتين اللبنانية والسورية. يبقى ان الحل لا يتم إلا عبر مقاربة واضحة وصريحة يتم اعتمادها ضمن الحكومة".