لبنان يحضر في قمة الرياض... وتناقضات
11 تشرين الثاني 2024 06:53
جاء في "الأنباء" الالكترونية:
أشارت أوساط حكومية عبر "الأنباء" الإلكترونية إلى أنّ انعقاد القمة العربية الاسلامية أمر جيّد كمشهدية سيكون لها تأثير كبير إن لجهة رفع العناوين والمطالبة بوقف إطلاق النار في لبنان وفي غزة أو حتّى على المستوى الدولي بشكل خاص، متوقعة أن تحمل الكلمة التي سيلقيها رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إشارة واضحة الى حجم الدمار الكبير والمخيف الذي لحق بالمدن والقرى اللبنانية التي كانت وما تزال عرضة للقصف والدمار والمطالبة بمساعدة لبنان لمعالجة أزمة النازحين.
توازياً، لفتت مصادر مواكبة للحراك العربي والدولي في حديث لجريدة "الأنباء" الإلكترونية إلى أن موضوع الضغط الدولي على اسرائيل وانعكاسه على المشهدية المؤثرة لوقف إطلاق النار صعب المنال في هذه المرحلة التي تشهد تغييراً على مستوى منطقة الشرق الأوسط بأسرها، إذ قد يكون لها أجندة معينة لم يحن تنفيذها بعد.
المصادر تحدثت عن وجود تناقضات على صعيد إعلام العدو، والممارسة الدموية على الأرض، خصوصاً في ما يتعلّق بأن العملية البرية شارفت على النهاية، مؤكدة أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة.
إلى ذلك، جزمت المصادر بأن الجهة التي سربت هذه التفاؤلات ليست لبنانية، معتبرة أن استخدام إسرائيل الأسلحة المحرّمة دولياً لتدمير لبنان وغزة لا يشير أبداً لوقف إطلاق النار وهذا الأمر قد يحصل بعد تسلّم الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب وليس في ما تبقى من ولاية بايدن، مستبعدة التوافق على وقف اطلاق النار في اللقاء المرتقب للرئيسين بايدن وترامب، باعتبار أن الأخير قد تكون لديه رغبة بذلك لكنه لا يستطيع أن يضغط على نتنياهو قبل تسلم مهامه أما بايدن فقد أثبت بأنه ضعيف ولم يعد له أي تأثير على مسار المفاوضات.
أشارت أوساط حكومية عبر "الأنباء" الإلكترونية إلى أنّ انعقاد القمة العربية الاسلامية أمر جيّد كمشهدية سيكون لها تأثير كبير إن لجهة رفع العناوين والمطالبة بوقف إطلاق النار في لبنان وفي غزة أو حتّى على المستوى الدولي بشكل خاص، متوقعة أن تحمل الكلمة التي سيلقيها رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إشارة واضحة الى حجم الدمار الكبير والمخيف الذي لحق بالمدن والقرى اللبنانية التي كانت وما تزال عرضة للقصف والدمار والمطالبة بمساعدة لبنان لمعالجة أزمة النازحين.
توازياً، لفتت مصادر مواكبة للحراك العربي والدولي في حديث لجريدة "الأنباء" الإلكترونية إلى أن موضوع الضغط الدولي على اسرائيل وانعكاسه على المشهدية المؤثرة لوقف إطلاق النار صعب المنال في هذه المرحلة التي تشهد تغييراً على مستوى منطقة الشرق الأوسط بأسرها، إذ قد يكون لها أجندة معينة لم يحن تنفيذها بعد.
المصادر تحدثت عن وجود تناقضات على صعيد إعلام العدو، والممارسة الدموية على الأرض، خصوصاً في ما يتعلّق بأن العملية البرية شارفت على النهاية، مؤكدة أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة.
إلى ذلك، جزمت المصادر بأن الجهة التي سربت هذه التفاؤلات ليست لبنانية، معتبرة أن استخدام إسرائيل الأسلحة المحرّمة دولياً لتدمير لبنان وغزة لا يشير أبداً لوقف إطلاق النار وهذا الأمر قد يحصل بعد تسلّم الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب وليس في ما تبقى من ولاية بايدن، مستبعدة التوافق على وقف اطلاق النار في اللقاء المرتقب للرئيسين بايدن وترامب، باعتبار أن الأخير قد تكون لديه رغبة بذلك لكنه لا يستطيع أن يضغط على نتنياهو قبل تسلم مهامه أما بايدن فقد أثبت بأنه ضعيف ولم يعد له أي تأثير على مسار المفاوضات.