خشيةٌ من تزايد النّزوح... والعين على المخيّمات الفلسطينيّة
10 تشرين الثاني 2024 00:09
جاء في "الأنباء" الكويتية:
أبدى مصدر سياسي مطلع خشيته من تزايد حركة النزوح في الأيام المقبلة من بعض قرى وبلدات الجنوب ومنطقة الإمام الأوزاعي وما تبقى من سكان الضاحية والشويفات بعد توسع التهديدات الإسرائيلية.
وقال، لـ"الأنباء" الكويتية: "أفادت معلومات بأن سكان المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان لديهم تخوف من أي عدوان إسرائيلي يستهدفهم، وبدأ بعض فلسطينيي المخيمات بتأمين مساكن بديلة في حال توسع العدوان الإسرائيلي على الجنوب اللبناني، بما فيها المخيمات الفلسطينية في الرشيدية وعين الحلوة والمية ومية".
وأكد المصدر أن "مراكز الإيواء في بيروت من مدارس رسمية وخاصة امتلأت بالنازحين، كما تجهيز مدينة كميل شمعون الرياضية بتركيب بيوت جاهزة في الملعب الرئيسي، وتحت المدرجات، لاحتضان النازحين وإيوائهم، وهناك مطالبة من بعض أصحاب المدارس الخاصة في بيروت بإخلاء مدارسهم ونقل النازحين إلى أماكن أخرى، ليتسنى لأصحاب المدارس متابعة السنة الدراسية، خوفاً من ضياع أو خسارة العام الدراسي الحالي. وتعمل الجهات المعنية على إيجاد بدائل صعبة، وربما تؤدي إلى فوضى في بعض أحياء العاصمة بيروت".
ولفت إلى أن "مناطق النزوح في العاصمة بيروت منتشرة في شكل كثيف بين رأس النبع ورأس بيروت، بخلاف بعض أحياء العاصمة. وهذا ما يسبب زحمة سير خانقة يصعب التعامل معها، خصوصًا مع بداية فصل الشتاء"، مشدداً على أن "كل المؤشرات تؤكد أن الكلام حول وقف إطلاق النار هو في غير محله، على رغم الزيارات المتكررة لهوكشتاين إلى العواصم المعنية في الشرق الأوسط".
أبدى مصدر سياسي مطلع خشيته من تزايد حركة النزوح في الأيام المقبلة من بعض قرى وبلدات الجنوب ومنطقة الإمام الأوزاعي وما تبقى من سكان الضاحية والشويفات بعد توسع التهديدات الإسرائيلية.
وقال، لـ"الأنباء" الكويتية: "أفادت معلومات بأن سكان المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان لديهم تخوف من أي عدوان إسرائيلي يستهدفهم، وبدأ بعض فلسطينيي المخيمات بتأمين مساكن بديلة في حال توسع العدوان الإسرائيلي على الجنوب اللبناني، بما فيها المخيمات الفلسطينية في الرشيدية وعين الحلوة والمية ومية".
وأكد المصدر أن "مراكز الإيواء في بيروت من مدارس رسمية وخاصة امتلأت بالنازحين، كما تجهيز مدينة كميل شمعون الرياضية بتركيب بيوت جاهزة في الملعب الرئيسي، وتحت المدرجات، لاحتضان النازحين وإيوائهم، وهناك مطالبة من بعض أصحاب المدارس الخاصة في بيروت بإخلاء مدارسهم ونقل النازحين إلى أماكن أخرى، ليتسنى لأصحاب المدارس متابعة السنة الدراسية، خوفاً من ضياع أو خسارة العام الدراسي الحالي. وتعمل الجهات المعنية على إيجاد بدائل صعبة، وربما تؤدي إلى فوضى في بعض أحياء العاصمة بيروت".
ولفت إلى أن "مناطق النزوح في العاصمة بيروت منتشرة في شكل كثيف بين رأس النبع ورأس بيروت، بخلاف بعض أحياء العاصمة. وهذا ما يسبب زحمة سير خانقة يصعب التعامل معها، خصوصًا مع بداية فصل الشتاء"، مشدداً على أن "كل المؤشرات تؤكد أن الكلام حول وقف إطلاق النار هو في غير محله، على رغم الزيارات المتكررة لهوكشتاين إلى العواصم المعنية في الشرق الأوسط".