آخر كلامات ترامب وهاريس قبل انطلاق الانتخابات
5 تشرين الثاني 2024 08:40
قبل ساعات من انطلاق الانتخابات الأميركية شارك المرشحان الرئاسيان دونالد ترامب وكامالا هاريس في تجمّعات انتخابية، قالا فيها كلمتهما الأخيرة.
وفي آخر تجمّع انتخابي له في ولاية ميشيغان، إحدى الولايات المتأرجحة، قال ترامب: "لن نخسر هذه الانتخابات"، مشيرا إلى أن "نتائج التصويت المبكر تظهر تقدمنا".
وشدّد على أن "السباق الانتخابي مُحتدم وكل صوت سيصنع فارقا"، واعدا "بقيادة الولايات المتحدة والعالم نحو قمم جديدة".
وأضاف: "علينا الاهتمام بملف الهجرة ومنع دخول المجرمين والإرهابيين لبلادنا"، داعياً إلى فرض عقوبة الإعدام على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أميركيين أو عناصر من الشرطة.
أما هاريس فحذّرت في آخر تجمّع انتخابي لها في ولاية بنسلفانيا من أن "هذه قد تكون واحدة من أكثر الانتخابات تقاربا في النتائج في التاريخ. كل صوت مهم"، مؤكدة أن "لدينا الفرصة لأن نطوي أخيرا صفحة عقد من مشروع سياسي قاده الخوف والانقسام"، في إشارة إلى منافسها الجمهوري ترامب الذي لم تسمه.
وتجري الانتخابات اليوم الثلاثاء في سائر أنحاء الولايات المتحدة، لكن أكثر من 78 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم مسبقاً سواء عبر البريد أو في مراكز الاقتراع، لا سيما في الولايات السبع المتأرجحة التي ستحسم هوية من سيجلس في المكتب البيضاوي في 20 كانون الثاني.
وفي آخر تجمّع انتخابي له في ولاية ميشيغان، إحدى الولايات المتأرجحة، قال ترامب: "لن نخسر هذه الانتخابات"، مشيرا إلى أن "نتائج التصويت المبكر تظهر تقدمنا".
وشدّد على أن "السباق الانتخابي مُحتدم وكل صوت سيصنع فارقا"، واعدا "بقيادة الولايات المتحدة والعالم نحو قمم جديدة".
وأضاف: "علينا الاهتمام بملف الهجرة ومنع دخول المجرمين والإرهابيين لبلادنا"، داعياً إلى فرض عقوبة الإعدام على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أميركيين أو عناصر من الشرطة.
أما هاريس فحذّرت في آخر تجمّع انتخابي لها في ولاية بنسلفانيا من أن "هذه قد تكون واحدة من أكثر الانتخابات تقاربا في النتائج في التاريخ. كل صوت مهم"، مؤكدة أن "لدينا الفرصة لأن نطوي أخيرا صفحة عقد من مشروع سياسي قاده الخوف والانقسام"، في إشارة إلى منافسها الجمهوري ترامب الذي لم تسمه.
وتجري الانتخابات اليوم الثلاثاء في سائر أنحاء الولايات المتحدة، لكن أكثر من 78 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم مسبقاً سواء عبر البريد أو في مراكز الاقتراع، لا سيما في الولايات السبع المتأرجحة التي ستحسم هوية من سيجلس في المكتب البيضاوي في 20 كانون الثاني.