ما موقف "القوات" من انطلاق العام الدراسي؟
3 تشرين الثاني 2024 20:17
صدر عن المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة ما يلي:
إنّ المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة يؤكّد دعمه الكامل قرار وزارة التّربية والتعليم العالي فتحَ المدارس الرّسميّة وبدء العام الدّراسيّ في الرّابع من تشرين الثاني، كما الخطّة التي أعدّتها مديريّة التعليم في وزارة التّربية والتي تقضي بتعليم التلاميذ اللّبنانيّين كافةً. ويثني المجلس التربويّ على هذا القرار إذ يأتي في وقت حرج يتطلّب من الجميع التّكاتف للعمل من أجل ضمان مستقبل أولادنا وتعليمهم، في مواجهة التحديات والصعوبات الناتجة عن الأوضاع الحالية المهيمنة على البلاد.
ويؤكّد المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة أنّ استمرار إغلاق المدارس يهدّد مستقبل النّشْءِ الطالع ويزيد من تفشّي مشكلات التعليم والتسرّب الدّراسيّ وما يترتّبُ عليه من مخاطر قد تواجه التّربية في لبنان.
من هنا، يشدّد المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة على ضرورة إيجاد الحلول العاجلة خاصةً بعد ارتفاع نسبة النازحين نتيجة الحرب في المدارس، ولاسيما تلك الواقعة في أماكن آمنة، إذ لا يقتصر أثره على المسيرة التعليمية للطّلبة فحسب، إنّما يساهم في زيادة الضغط على النظام التّعليميّ بشكل عام.
وبناء عليه، يدعو المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة الدولة اللّبنانيّة إلى اتّخاذ خطوات ملموسة تجاه مسألة النازحين في المدارس بما يؤمن لهم بدائل ملائمة، لتوفير مساحاتٍ للتّعليم والتّعلّم ما يضمن عودة الأمور إلى نصابها، والحدّ من الضغوط الاقتصاديّة والاجتماعيّة الناتجة عن الأوضاع الحاليّة بحيث تستعيد المدارس هويّتها التربويّة كأماكن للتعلّم والتنمية.
إنّ المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة يؤكّد دعمه الكامل قرار وزارة التّربية والتعليم العالي فتحَ المدارس الرّسميّة وبدء العام الدّراسيّ في الرّابع من تشرين الثاني، كما الخطّة التي أعدّتها مديريّة التعليم في وزارة التّربية والتي تقضي بتعليم التلاميذ اللّبنانيّين كافةً. ويثني المجلس التربويّ على هذا القرار إذ يأتي في وقت حرج يتطلّب من الجميع التّكاتف للعمل من أجل ضمان مستقبل أولادنا وتعليمهم، في مواجهة التحديات والصعوبات الناتجة عن الأوضاع الحالية المهيمنة على البلاد.
ويؤكّد المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة أنّ استمرار إغلاق المدارس يهدّد مستقبل النّشْءِ الطالع ويزيد من تفشّي مشكلات التعليم والتسرّب الدّراسيّ وما يترتّبُ عليه من مخاطر قد تواجه التّربية في لبنان.
من هنا، يشدّد المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة على ضرورة إيجاد الحلول العاجلة خاصةً بعد ارتفاع نسبة النازحين نتيجة الحرب في المدارس، ولاسيما تلك الواقعة في أماكن آمنة، إذ لا يقتصر أثره على المسيرة التعليمية للطّلبة فحسب، إنّما يساهم في زيادة الضغط على النظام التّعليميّ بشكل عام.
وبناء عليه، يدعو المجلس التربويّ في القوّات اللّبنانيّة الدولة اللّبنانيّة إلى اتّخاذ خطوات ملموسة تجاه مسألة النازحين في المدارس بما يؤمن لهم بدائل ملائمة، لتوفير مساحاتٍ للتّعليم والتّعلّم ما يضمن عودة الأمور إلى نصابها، والحدّ من الضغوط الاقتصاديّة والاجتماعيّة الناتجة عن الأوضاع الحاليّة بحيث تستعيد المدارس هويّتها التربويّة كأماكن للتعلّم والتنمية.