"الأحرار" حذّر المركزي: المودعون أولى بأموال المصرف الاحتياطية
1 تشرين الثاني 2024 19:14
أعلن المجلس السياسي في حزب "الوطنيين الأحرار" في بيان، بعد اجتماعه الدوري برئاسة النائب كميل دوري شمعون وحضور الأعضاء، أن "المجتمعين ناقشوا الأوضاع الراهنة، في ظل الحرب الدائرة على الأراضي اللبنانية وتوقفوا عند عدد من النقاط المصيريّة وبعد التشاور".
وأكد "الإصرار على تطبيق القرارات الدولية ١٥٥٩، ١٦٨٠ و١٧٠١ بكامل مندرجاتها، بما يضمن الحفاظ على السيادة والسلم والإستقرار في لبنان"، رافضا "استنسابية حزب الله في تطبيق القرار ١٧٠١، بحيث يصر على العودة إلى قواعد الاشتباك التي كانت سائدة قبل الثامن من تشرين الأول ٢٠٢٣ كأن شيئا لم يكن، رغم كل الخسائر البشرية والمادية الناتجة من حرب المساندة والمشاغلة التي قرر خوضها منفردا".
ورفض أيضا "المواقف والإملاءات الإيرانية التي تبين إرادة إيران وحزبها بالمضي قدما بالتكافل والتضامن في النهج المتبع بالتضامن والتكافل بهدف إبقاء لبنان رهينة لإيران وخاضعا لهيمنتها، وبالتالي الطلب مجددا من إيران عدم التدخل في شؤون لبنان عموما، والخارجية خصوصا".
وحمل "إيران كل التعويضات عن الخسائر الناتجة من حرب المشاغلة والمساندة، وهي التي أمرت ذراعها اللبنانية بالمبادرة إلى خوض غمارها والاستمرار فيها"، مجددا "تحذير المصرف المركزي من المساس بالاحتياط لتمويل إعادة البناء"، لافتا إلى أن "المودعين أولى بأموال المصرف الإحتياطية".
وطالبت "الحكومة بتكليف الجيش اللبناني الاطلاع بمهمة حفظ الأمن، في شكل فاعل، درءا للفتنة المتنقلة وإعطائه الغطاء السياسي والصلاحيات التي تمكنه من القيام بالمهام الموكلة إليه".
وأكد "الإصرار على تطبيق القرارات الدولية ١٥٥٩، ١٦٨٠ و١٧٠١ بكامل مندرجاتها، بما يضمن الحفاظ على السيادة والسلم والإستقرار في لبنان"، رافضا "استنسابية حزب الله في تطبيق القرار ١٧٠١، بحيث يصر على العودة إلى قواعد الاشتباك التي كانت سائدة قبل الثامن من تشرين الأول ٢٠٢٣ كأن شيئا لم يكن، رغم كل الخسائر البشرية والمادية الناتجة من حرب المساندة والمشاغلة التي قرر خوضها منفردا".
ورفض أيضا "المواقف والإملاءات الإيرانية التي تبين إرادة إيران وحزبها بالمضي قدما بالتكافل والتضامن في النهج المتبع بالتضامن والتكافل بهدف إبقاء لبنان رهينة لإيران وخاضعا لهيمنتها، وبالتالي الطلب مجددا من إيران عدم التدخل في شؤون لبنان عموما، والخارجية خصوصا".
وحمل "إيران كل التعويضات عن الخسائر الناتجة من حرب المشاغلة والمساندة، وهي التي أمرت ذراعها اللبنانية بالمبادرة إلى خوض غمارها والاستمرار فيها"، مجددا "تحذير المصرف المركزي من المساس بالاحتياط لتمويل إعادة البناء"، لافتا إلى أن "المودعين أولى بأموال المصرف الإحتياطية".
وطالبت "الحكومة بتكليف الجيش اللبناني الاطلاع بمهمة حفظ الأمن، في شكل فاعل، درءا للفتنة المتنقلة وإعطائه الغطاء السياسي والصلاحيات التي تمكنه من القيام بالمهام الموكلة إليه".