"حزب الله" وأهالي "الحفير" شيعوا الشهيد يوسف علوه
18 أيلول 2024 20:35
شيع "حزب الله" وأهالي بلدة الحفير والجوار الشهيد "على طريق القدس" يوسف ماضي علوه، في موكب مهيب انطلق من حسينية البلدة، يتقدمه نائب مسؤول منطقة البقاع السيد فيصل شكر، حشد علمائي وفرق من كشافة الإمام المهدي، وفاعليات اجتماعية.
وأم الصلاة على الجثمان السيد شكر، وألقى كلمة جاء فيها: "الحمد لله الذي جعلنا في المقدمة العظيمة والعزيزة التي تقاتل قتال الأبطال، والتي لا تتراجع طرفة عين أبدا، الحمد لله الذي أيدنا بنصره وأعزنا بعزه، ورفعنا بشهدائنا الأبرار، وأعلى وجودنا برجالنا الأبطال".
وتابع: "إذا قتل منا الأبطال، وارتقى منا الرجال، هذا لا يعني أنها الصولة والجولة الأخيرة، إن الصولات والجولات الأخيرة آتية بأيدي رجالنا وأبطالنا وإخواننا ومجاهدينا في جنوب لبنان والبقاع والضاحية، بل في كل لبنان من شماله في طرابلس وعكار إلى جنوبه في النبطية والناقورة وكل بلدات ومدن لبنان، ومعنا كل محور المقاومة".
وأردف: "أيها الصهاينة إن ظننتم أنتم وأسيادكم الأميركيين، إن فعلتكم بالأمس سوف تثنينا عن قتالكم، فأنتم مخطئون، انظروا إلى شعب المقاومة في كل مدننا وقرانا وأحيائنا في تشييع شهدائنا، كلمتهم الأولى والأخيرة لكل العالم، لبيك يا حسين، التي تعني أن نصر الدماء الزكية على كل ظالم وطاغٍ آتٍ لا محالة".
وختم شكر: "إن دماء أهلنا في غزة وفي كل فلسطين التي تسيل على الأرض المقدسة، هي دماؤنا وأرواحنا ووجودنا وكل حياتنا، ولا يمكن أن نتخلى عنها طرفة عين أبدا، سيبقى السلاح بأيدينا، حتى تحرير القدس الشريف تحت الراية المقدسة للمقاومة الإسلامية على امتداد العالم".
وأم الصلاة على الجثمان السيد شكر، وألقى كلمة جاء فيها: "الحمد لله الذي جعلنا في المقدمة العظيمة والعزيزة التي تقاتل قتال الأبطال، والتي لا تتراجع طرفة عين أبدا، الحمد لله الذي أيدنا بنصره وأعزنا بعزه، ورفعنا بشهدائنا الأبرار، وأعلى وجودنا برجالنا الأبطال".
وتابع: "إذا قتل منا الأبطال، وارتقى منا الرجال، هذا لا يعني أنها الصولة والجولة الأخيرة، إن الصولات والجولات الأخيرة آتية بأيدي رجالنا وأبطالنا وإخواننا ومجاهدينا في جنوب لبنان والبقاع والضاحية، بل في كل لبنان من شماله في طرابلس وعكار إلى جنوبه في النبطية والناقورة وكل بلدات ومدن لبنان، ومعنا كل محور المقاومة".
وأردف: "أيها الصهاينة إن ظننتم أنتم وأسيادكم الأميركيين، إن فعلتكم بالأمس سوف تثنينا عن قتالكم، فأنتم مخطئون، انظروا إلى شعب المقاومة في كل مدننا وقرانا وأحيائنا في تشييع شهدائنا، كلمتهم الأولى والأخيرة لكل العالم، لبيك يا حسين، التي تعني أن نصر الدماء الزكية على كل ظالم وطاغٍ آتٍ لا محالة".
وختم شكر: "إن دماء أهلنا في غزة وفي كل فلسطين التي تسيل على الأرض المقدسة، هي دماؤنا وأرواحنا ووجودنا وكل حياتنا، ولا يمكن أن نتخلى عنها طرفة عين أبدا، سيبقى السلاح بأيدينا، حتى تحرير القدس الشريف تحت الراية المقدسة للمقاومة الإسلامية على امتداد العالم".