"لم نشارك"... واشنطن تعلّق على "تفجيرات البيجر"
17 أيلول 2024 23:32
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر أنّ الولايات المتحدة لم تشارك في تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان "ولا تعرف من المسؤول".
وقال: "أميركا ليست لديها أي تقييمات بشكل أو بآخر عن هوية المسؤول عن تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان".
وأكدت الخارجية الأميركية أن واشنطن ترغب في إيجاد حل دبلوماسي للصراع بين إسرائيل وحزب الله، معبرة عن قلقها الدائم بشأن أي واقعة يمكن أن تثير التصعيد في الشرق الأوسط.
وقال ميلر إنه من السابق لأوانه معرفة مدى تأثير تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان على محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
كما حضّت الولايات المتحدة إيران على تجنب القيام بخطوات من شأنها تصعيد التوترات، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية: "نحضّ إيران على عدم استغلال أي حادثة لمحاولة مفاقمة عدم الاستقرار وتصعيد التوترات في المنطقة".
من جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير إن الولايات المتحدة ليست ضالعة في تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان.
وأشارت إلى أن لا تغيير لوضع القوات الأميركية في الشرق الأوسط عقب التفجيرات التي ضربت عدداً من المدن اللبنانية.
وأضافت: "الولايات المتحدة لا تزال تعتقد بأن هناك حاجة إلى حل دبلوماسي للصراع الدائر بين إسرائيل وحزب الله".
وقال: "أميركا ليست لديها أي تقييمات بشكل أو بآخر عن هوية المسؤول عن تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان".
وأكدت الخارجية الأميركية أن واشنطن ترغب في إيجاد حل دبلوماسي للصراع بين إسرائيل وحزب الله، معبرة عن قلقها الدائم بشأن أي واقعة يمكن أن تثير التصعيد في الشرق الأوسط.
وقال ميلر إنه من السابق لأوانه معرفة مدى تأثير تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان على محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
كما حضّت الولايات المتحدة إيران على تجنب القيام بخطوات من شأنها تصعيد التوترات، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية: "نحضّ إيران على عدم استغلال أي حادثة لمحاولة مفاقمة عدم الاستقرار وتصعيد التوترات في المنطقة".
من جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير إن الولايات المتحدة ليست ضالعة في تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان.
وأشارت إلى أن لا تغيير لوضع القوات الأميركية في الشرق الأوسط عقب التفجيرات التي ضربت عدداً من المدن اللبنانية.
وأضافت: "الولايات المتحدة لا تزال تعتقد بأن هناك حاجة إلى حل دبلوماسي للصراع الدائر بين إسرائيل وحزب الله".