لا تبريد لجبهة الجنوب... فهل الضغوط الأميركية جديّة؟
13 أيلول 2024 06:57
جاء في جريدة "الأنباء" الالكترونية:
أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى إلى أنّ موضوع التوتر يتعلق بالجانب الاسرائيلي وقبوله بالتفاوض الجدي لوقف إطلاق النار، لكن حتى الساعة ليس هناك من مؤشرات واضحة تشي بوجود علامات ايجابية فعلية للقبول بالهدنة، بل الحكومة الاسرائيلية ذاهبة باتجاه آخر.
وفي تعليقه على المساعي الأميركية والأوروبية لمنع توسيع الحرب والحديث عن زيارة مرتقبة للموفد الأميركي آموس هوكستين إلى إسرائيل لهذا الغرض، رأى موسى أنّ هذا الأمر يرتبط بمدى تقيد إسرائيل بالموقف الأميركي، مشيرًا إلى أنّ اسرائيل حتى الآن لم تعمل على تبريد جبهة الجنوب بل مستمرّة في التصعيد على كل الجبهات، والسؤال هل الضغوط الأميركية جدية لنرى كيف سيتصرّف الجانب الإسرائيلي في الأيّام المقبلة.
وعن اجتماع الخماسية المرتقب الأسبوع المقبل، لفت موسى إلى أنّ "لا شيء واضحًا بعد بالملف الرئاسي بانتظار الاجتماع وما قد يحمله من أفكار جديدة تساعد على إعادة تحريك هذا الملف ومدى استعداد القوى السياسية على القبول بالحوار والاتفاق على انتخاب رئيس جمهورية، لكن ما زال هناك قوى ترفض الحوار ونتمنّى أن تتمكن الخماسية من الدفع باتجاه التوصل الى حل لإنجاز هذا الملف في أسرع وقت".
أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى إلى أنّ موضوع التوتر يتعلق بالجانب الاسرائيلي وقبوله بالتفاوض الجدي لوقف إطلاق النار، لكن حتى الساعة ليس هناك من مؤشرات واضحة تشي بوجود علامات ايجابية فعلية للقبول بالهدنة، بل الحكومة الاسرائيلية ذاهبة باتجاه آخر.
وفي تعليقه على المساعي الأميركية والأوروبية لمنع توسيع الحرب والحديث عن زيارة مرتقبة للموفد الأميركي آموس هوكستين إلى إسرائيل لهذا الغرض، رأى موسى أنّ هذا الأمر يرتبط بمدى تقيد إسرائيل بالموقف الأميركي، مشيرًا إلى أنّ اسرائيل حتى الآن لم تعمل على تبريد جبهة الجنوب بل مستمرّة في التصعيد على كل الجبهات، والسؤال هل الضغوط الأميركية جدية لنرى كيف سيتصرّف الجانب الإسرائيلي في الأيّام المقبلة.
وعن اجتماع الخماسية المرتقب الأسبوع المقبل، لفت موسى إلى أنّ "لا شيء واضحًا بعد بالملف الرئاسي بانتظار الاجتماع وما قد يحمله من أفكار جديدة تساعد على إعادة تحريك هذا الملف ومدى استعداد القوى السياسية على القبول بالحوار والاتفاق على انتخاب رئيس جمهورية، لكن ما زال هناك قوى ترفض الحوار ونتمنّى أن تتمكن الخماسية من الدفع باتجاه التوصل الى حل لإنجاز هذا الملف في أسرع وقت".