كلاس: لسنا ضد المتقاعدين
11 أيلول 2024 06:32
جاء في "اللواء":
أكد وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال جورج كلاس لـ"اللواء": "لقد حضرنا قبل موعد الجلسة أنا والوزراء بسام مولوي وجورج بوشيكيان وجوني القرم ولم يتمكن الوزراء الباقون من الوصول، على أمل أن نبحث عن حلول، فنحن لسنا ضد المتقاعدين من الجيش وهناك عدد من الوزراء متقاعدين وأنا منهم وحتى وزير الدفاع منهم، لذلك لا يزايد علينا أحد في هذا الموضوع، لكن حصلت بعض التصرفات من بعض العسكريين غير لائقة ولا تليق بالمؤسسة العسكرية ولا بضباطها في مخاطبة مسؤولين في الدولة. وهنا يُطرح السؤال: إذا لم تجتمع الحكومة فكيف يمكن حل الامور وتلبية المطالب؟".
وأضاف كلاس: "طلب الرئيس ميقاتي الاجتماع مع وفد من المتقاعدين ونحن أصرينا على أن يكون من اللواء مزهر والعميدين هيدموس ومسلماني لمناقشة المطالب معهم وما يمكن تحقيقه ضمن إمكانات الدولة، لكن بعض المتقاعدين منعوهم من دخول السرايا".
وحول ما دار في الاجتماع مع الرئيس ميقاتي أوضح كلاس: "لقد أبلغنا رئيس الحكومة أنه كان قد باشر بدرس مشروع الموازنة لبحث ما يمكن تقديمه ليس للعسكريين فقط إنما لكل موظفي الدولة، فهناك آلاف المتقاعدين الاداريين من كل الفئات. لكن ما حصل من قبل بعض المعتصمين لم يكن موفقاً ولو كانت الحركة المطلبية محقة".
أكد وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال جورج كلاس لـ"اللواء": "لقد حضرنا قبل موعد الجلسة أنا والوزراء بسام مولوي وجورج بوشيكيان وجوني القرم ولم يتمكن الوزراء الباقون من الوصول، على أمل أن نبحث عن حلول، فنحن لسنا ضد المتقاعدين من الجيش وهناك عدد من الوزراء متقاعدين وأنا منهم وحتى وزير الدفاع منهم، لذلك لا يزايد علينا أحد في هذا الموضوع، لكن حصلت بعض التصرفات من بعض العسكريين غير لائقة ولا تليق بالمؤسسة العسكرية ولا بضباطها في مخاطبة مسؤولين في الدولة. وهنا يُطرح السؤال: إذا لم تجتمع الحكومة فكيف يمكن حل الامور وتلبية المطالب؟".
وأضاف كلاس: "طلب الرئيس ميقاتي الاجتماع مع وفد من المتقاعدين ونحن أصرينا على أن يكون من اللواء مزهر والعميدين هيدموس ومسلماني لمناقشة المطالب معهم وما يمكن تحقيقه ضمن إمكانات الدولة، لكن بعض المتقاعدين منعوهم من دخول السرايا".
وحول ما دار في الاجتماع مع الرئيس ميقاتي أوضح كلاس: "لقد أبلغنا رئيس الحكومة أنه كان قد باشر بدرس مشروع الموازنة لبحث ما يمكن تقديمه ليس للعسكريين فقط إنما لكل موظفي الدولة، فهناك آلاف المتقاعدين الاداريين من كل الفئات. لكن ما حصل من قبل بعض المعتصمين لم يكن موفقاً ولو كانت الحركة المطلبية محقة".