تقرير يكشف أسباب مغادرة إلكاي غندوغان برشلونة
10 أيلول 2024 23:42
كشف تقرير إعلامي جديد عن أسباب مغادرة النجم الألماني إلكاي غندوغان أسوار برشلونة الإسباني بشكل مفاجئ الشهر الماضي، إذ تم اتهام النجمين مارك أندري تير شتيغن قائد الفريق والمهاجم المخضرم روبرت ليفاندوفسكي بأنهما أحد أسباب عودة اللاعب إلى فريقه السابق مانشستر سيتي بعد موسم واحد فقط في إسبانيا.
وانتقل غندوغان إلى برشلونة صيف 2023 عقب قيادته مانشستر سيتي للفوز بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لكنه عاد إلى النادي سريعاً بعد موسم واحد قضاه مع برشلونة، رغم بقاء موسم على نهاية عقده مع النادي الكتالوني.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" حديث الصحافي الإسباني خوان فونتيس الذي قال: "صدم غندوغان بشخصية الحارس المخضرم تير شتيغن الذي وجده منغلقا على ذاته في غرفة الملابس، ولا يتحدث بشكل واضح مع اللاعبين وحتى ليس له دور واضح في غرفة الملابس مع بقية زملائه".
وتابع فونتيس: "المشكلة الثانية كانت مع روبرت ليفاندوفسكي زميله السابق في بوروسيا دورتموند، إذ لاحظ أن الأخير لا يهتم بتطوير اللاعبين الصغار أو مساعدتهم على النضوج، بل كان يهتم بأهدافه الشخصية فقط، وأنه يركز فقط على نفسه".
وسبق وأن كشف إلكاي تحفظه على بعض التفاصيل داخل غرفة ملابس برشلونة، ففي تشرين الأول الماضي انتقد اللاعب زملاءه عقب الخسارة أمام ريال مدريد في الكلاسيكو 2-1، عندما قال إن ردة الفعل التي شاهدها كانت محبطة خصوصاً بعد خسارة مؤلمة كتلك.
وعاد غندوغان لانتقاد زملائه في نيسان الماضي عقب الخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، إذ انتقد المدافع رونالد أراوخو عقب حصوله على بطاقة حمراء، وقال عن هدف البرتغالي فيتينيا: "مجدداً ارتكبنا ذات الخطأ، كان من المفترض علينا التقدم ومنعه من التسديد، لكن لم يخرج أحد أو خرج متأخراً".
وانتقل غندوغان إلى برشلونة صيف 2023 عقب قيادته مانشستر سيتي للفوز بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لكنه عاد إلى النادي سريعاً بعد موسم واحد قضاه مع برشلونة، رغم بقاء موسم على نهاية عقده مع النادي الكتالوني.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" حديث الصحافي الإسباني خوان فونتيس الذي قال: "صدم غندوغان بشخصية الحارس المخضرم تير شتيغن الذي وجده منغلقا على ذاته في غرفة الملابس، ولا يتحدث بشكل واضح مع اللاعبين وحتى ليس له دور واضح في غرفة الملابس مع بقية زملائه".
وتابع فونتيس: "المشكلة الثانية كانت مع روبرت ليفاندوفسكي زميله السابق في بوروسيا دورتموند، إذ لاحظ أن الأخير لا يهتم بتطوير اللاعبين الصغار أو مساعدتهم على النضوج، بل كان يهتم بأهدافه الشخصية فقط، وأنه يركز فقط على نفسه".
وسبق وأن كشف إلكاي تحفظه على بعض التفاصيل داخل غرفة ملابس برشلونة، ففي تشرين الأول الماضي انتقد اللاعب زملاءه عقب الخسارة أمام ريال مدريد في الكلاسيكو 2-1، عندما قال إن ردة الفعل التي شاهدها كانت محبطة خصوصاً بعد خسارة مؤلمة كتلك.
وعاد غندوغان لانتقاد زملائه في نيسان الماضي عقب الخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، إذ انتقد المدافع رونالد أراوخو عقب حصوله على بطاقة حمراء، وقال عن هدف البرتغالي فيتينيا: "مجدداً ارتكبنا ذات الخطأ، كان من المفترض علينا التقدم ومنعه من التسديد، لكن لم يخرج أحد أو خرج متأخراً".