حبشي لـ"الحزب": "مع سلاحك ما بقدر إبني دولة"
30 آب 2024 12:39
أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب أنطوان حبشي أن "الخيارات التي تتخذ خارج إطار الدولة خطأ"، محمّلاً المواطنين مسؤولية عدم خياراتهم الجيدة لممثليهم في البرلمان.
وشدد في حديث الى "لبنان الحر"، على أن المطلوب بناء الدولة للخروج من أتون النار التي وضعت الخيارات الاخرى لبنان فيه، وأضاف ألا حل إلا بطرح القوات اللبنانية للحفاظ على اللبنانيين ومؤسسات الدولة والسماح بمشاركة الجميع في صنع القرار.
وأضاف ان "السيد نصرالله اعترف قولاً وفعلاً بولائه للولي الفقيه الذي يحدد مسار الحرب، والذي قال اخيراً ان الحرب الحالية هي بين الحسينيين ويزيد اي بين السنة والشيعة"، مؤكدًا ان "القوات لا تهرب من المواجهة التي نحترفها، وبالتالي فإن الغد لنا، للتمتع بدولة مؤسسات ومساواة للجميع بالعدالة، ونحن في الطريق الى تحقيق ذلك، نبه الى ان لبنان رهينة خيارات خاطئة لافتا الى ان رفض “الحزب” للقرار 1701 وكأنه يتجه فعلا الى تطبيقه وزيادة"، داعيًا الى المراجعة النقدية للخيارات الخاطئة.
وتوجه حبشي الى "الحزب" بالقول: "مع سلاحك ما بقدر ابني دولة"، "والنقاش الحقيقي حول اي لبنان نحن نعيش فيه سويًا؟"، موضحًا أن "موقف الممانعة والاسناد لم يفد غزة ولم تؤثر ايجابا على الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للمذابح وتحوّل الى رهينة".
وشدد في حديث الى "لبنان الحر"، على أن المطلوب بناء الدولة للخروج من أتون النار التي وضعت الخيارات الاخرى لبنان فيه، وأضاف ألا حل إلا بطرح القوات اللبنانية للحفاظ على اللبنانيين ومؤسسات الدولة والسماح بمشاركة الجميع في صنع القرار.
وأضاف ان "السيد نصرالله اعترف قولاً وفعلاً بولائه للولي الفقيه الذي يحدد مسار الحرب، والذي قال اخيراً ان الحرب الحالية هي بين الحسينيين ويزيد اي بين السنة والشيعة"، مؤكدًا ان "القوات لا تهرب من المواجهة التي نحترفها، وبالتالي فإن الغد لنا، للتمتع بدولة مؤسسات ومساواة للجميع بالعدالة، ونحن في الطريق الى تحقيق ذلك، نبه الى ان لبنان رهينة خيارات خاطئة لافتا الى ان رفض “الحزب” للقرار 1701 وكأنه يتجه فعلا الى تطبيقه وزيادة"، داعيًا الى المراجعة النقدية للخيارات الخاطئة.
وتوجه حبشي الى "الحزب" بالقول: "مع سلاحك ما بقدر ابني دولة"، "والنقاش الحقيقي حول اي لبنان نحن نعيش فيه سويًا؟"، موضحًا أن "موقف الممانعة والاسناد لم يفد غزة ولم تؤثر ايجابا على الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للمذابح وتحوّل الى رهينة".