قرار التمديد لـ"اليونيفيل" خطوة إيجابية للتهدئة؟
29 آب 2024 06:48
جاء في "اللواء":
عبّر المجتمع الدولي، بدعم مطلب لبنان التجديد من دون أي تعديل لمهام اليونيفيل في الجنوب، ولمدة سنة عن التزامه بحماية الاستقرار في الجنوب امتداداً إلى كل لبنان، وإسقاطاً للمزاعم الاسرائيلية ومحاولات الشغب والتشويش على التزام أعضاء مجلس الامن بتجديد انتداب اليونيفيل لمدة سنة كاملة في الجنوب.
ووصف مصدر دبلوماسي لبناني رفيع لـ"اللواء" القرار الاممي بأنه استجابة لجهود الدبلوماسية اللبنانية وتقدير أممي لالتزام لبنان بالقرار 1701.
واعتبر أن قرار التمديد لقوات الامم المتحدة العاملة في الجنوب، على الرغم من التوترات والمواجهة بين اسرائيل وحزب الله منذ قرابة الـ11 شهراً، هو بمثابة رسالة بالغة الدلالة أن جرّ المنطقة بدءاً من لبنان الى حرب واسعة غير مسموح.
ورأت مصادر سياسية مطلعة لـ"اللواء" أن قرار التمديد لليونيفيل خطوة إيجابية في ما خص فتح الباب أمام التهدئة وتعزيز التأكيد بالالتزام بالقرار ١٧٠١ والذي يعكس وجهة نظر الموقف اللبناني الرسمي.
ولاحظت أن ارتياحا محليا يتوقع له يسود بعد هذا القرار الذي جاء وفقاً للمطلب اللبناني، وتشير إلى أن ما من أولويات جديدة سوى إعادة الأمور إلى التهدئة والالتفات نحو تحريك الاستحقاقات ولاسيما الإستحقاق الرئاسي، حتى لو لم يحن الوقت لذلك، مؤكدة أن لا شيء ملموساً على صعيد اللجنة الخماسية.
عبّر المجتمع الدولي، بدعم مطلب لبنان التجديد من دون أي تعديل لمهام اليونيفيل في الجنوب، ولمدة سنة عن التزامه بحماية الاستقرار في الجنوب امتداداً إلى كل لبنان، وإسقاطاً للمزاعم الاسرائيلية ومحاولات الشغب والتشويش على التزام أعضاء مجلس الامن بتجديد انتداب اليونيفيل لمدة سنة كاملة في الجنوب.
ووصف مصدر دبلوماسي لبناني رفيع لـ"اللواء" القرار الاممي بأنه استجابة لجهود الدبلوماسية اللبنانية وتقدير أممي لالتزام لبنان بالقرار 1701.
واعتبر أن قرار التمديد لقوات الامم المتحدة العاملة في الجنوب، على الرغم من التوترات والمواجهة بين اسرائيل وحزب الله منذ قرابة الـ11 شهراً، هو بمثابة رسالة بالغة الدلالة أن جرّ المنطقة بدءاً من لبنان الى حرب واسعة غير مسموح.
ورأت مصادر سياسية مطلعة لـ"اللواء" أن قرار التمديد لليونيفيل خطوة إيجابية في ما خص فتح الباب أمام التهدئة وتعزيز التأكيد بالالتزام بالقرار ١٧٠١ والذي يعكس وجهة نظر الموقف اللبناني الرسمي.
ولاحظت أن ارتياحا محليا يتوقع له يسود بعد هذا القرار الذي جاء وفقاً للمطلب اللبناني، وتشير إلى أن ما من أولويات جديدة سوى إعادة الأمور إلى التهدئة والالتفات نحو تحريك الاستحقاقات ولاسيما الإستحقاق الرئاسي، حتى لو لم يحن الوقت لذلك، مؤكدة أن لا شيء ملموساً على صعيد اللجنة الخماسية.