الذكاء الاصطناعي لعلاج الخرف
28 آب 2024 07:15
بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي، بدأ باحثون بريطانيون بمئات الآلاف من عمليات فحص الدماغ البشري لبناء أداة برمجية يأملون من خلالها التشخيص المبكر لمرض الخرف ما يسهل من علاجه.
يتألف الفريق من 20 خبيراً من جامعتي أدنبرة ودندي البريطانيتين، الذين يعملون كجزء من تعاون بحثي عالمي يسمى NEURii، أطلق قبل عام. ووفق ما نقلته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، ستحلّل الدراسة بيانات الأشعة المقطعية والتصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلى جانب المعلومات الموجودة في السجلات الصحية للعثور على الأنماط التي يمكن أن تشير إلى احتمالية تطور الحالة.
ويهدف الفريق إلى إنشاء أداة رقمية يمكن لخبراء الأشعة استخدامها عند فحص المرضى لتحديد مخاطر الإصابة بالخرف وتشخيص المراحل المبكرة من الأمراض ذات الصلة. ويعتقدون أن عزل مجموعة من المرضى المعرضين لخطر الإصابة بالخرف سيمكن من تطوير علاجات أكثر دقة لهذا المرض.
1.6 مليون صورة للمشروع
من المرتقب أن تحلّل الدراسة 1.6 مليون صورة بالتعاون مع لجنة المنفعة العامة والخصوصية للرعاية الصحية والاجتماعية، وهي جزء من هيئة الخدمات الصحية الوطنية في اسكتلندا.
سيتم الاحتفاظ بالبيانات في مكان تابع للسلطات الصحية في اسكتلندا لاستخدامها في مجال تطوير الأبحاث المتعلقة بمرض الخرف.
وعلق البروفيسور ويل وايتلي على الدراسة التي قادها، واعتبر أن علاجات الخرف حالياً باهظة الثمن ونادرة وأبحاثها ما زالت غير دقيقة. واستدرك بالقول: "إذا تمكن الباحثون من جمع بيانات مجموعة كبيرة من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف والمشاركة في التجارب العلمية، فيمكن البدء بتحقيق تطوير علاجات جديدة وفعالية للقضاء على الخرف".
يتألف الفريق من 20 خبيراً من جامعتي أدنبرة ودندي البريطانيتين، الذين يعملون كجزء من تعاون بحثي عالمي يسمى NEURii، أطلق قبل عام. ووفق ما نقلته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، ستحلّل الدراسة بيانات الأشعة المقطعية والتصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلى جانب المعلومات الموجودة في السجلات الصحية للعثور على الأنماط التي يمكن أن تشير إلى احتمالية تطور الحالة.
ويهدف الفريق إلى إنشاء أداة رقمية يمكن لخبراء الأشعة استخدامها عند فحص المرضى لتحديد مخاطر الإصابة بالخرف وتشخيص المراحل المبكرة من الأمراض ذات الصلة. ويعتقدون أن عزل مجموعة من المرضى المعرضين لخطر الإصابة بالخرف سيمكن من تطوير علاجات أكثر دقة لهذا المرض.
1.6 مليون صورة للمشروع
من المرتقب أن تحلّل الدراسة 1.6 مليون صورة بالتعاون مع لجنة المنفعة العامة والخصوصية للرعاية الصحية والاجتماعية، وهي جزء من هيئة الخدمات الصحية الوطنية في اسكتلندا.
سيتم الاحتفاظ بالبيانات في مكان تابع للسلطات الصحية في اسكتلندا لاستخدامها في مجال تطوير الأبحاث المتعلقة بمرض الخرف.
وعلق البروفيسور ويل وايتلي على الدراسة التي قادها، واعتبر أن علاجات الخرف حالياً باهظة الثمن ونادرة وأبحاثها ما زالت غير دقيقة. واستدرك بالقول: "إذا تمكن الباحثون من جمع بيانات مجموعة كبيرة من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف والمشاركة في التجارب العلمية، فيمكن البدء بتحقيق تطوير علاجات جديدة وفعالية للقضاء على الخرف".