إحباط الهجوم قبل ربع ساعة... ماذا في التفاصيل؟
25 آب 2024 07:51
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية وأميركية، أن الضربة الإسرائيلية في لبنان خلال الساعات الأولى من صباح الأحد، أحبطت هجوماً صاروخياً لحزب الله على إسرائيل قبل دقائق من وقوعه.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر قولها إن حزب الله كان يحضر لهجوم موجه نحو منشآت استراتيجية وسط إسرائيل، وإن سلاح الجو أحبطه قبل ربع ساعة من انطلاقه.
كما كشف مصدر استخباراتي غربي لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن الهجوم الإسرائيلي المباغت أصاب قاذفات صواريخ كانت تهدف إلى ضرب تل أبيب في الساعة الخامسة فجرا بالتوقيت المحلي.
وأوضح المصدر أن "جميع منصات إطلاق الصواريخ دُمرت".
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه يشن ضربات استباقية في لبنان، بعد رصده استعدادات لحزب الله لشن "هجمات واسعة النطاق" ضد إسرائيل التي أعلنت حال الطوارئ.
كما قال حزب الله إنه يشن هجوماً واسع النطاق على إسرائيل "بعدد كبير من المسيّرات نحو العمق الصهيوني، وتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي سيعلن عنه لاحقا".
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أحصى "أكثر من 150 صاروخا" أطلقت من لبنان باتجاه أراضيه.
ويخشى المجتمع الدولي تصعيداً عسكرياً إقليمياً أكبر، بعد توعد إيران وحزب الله بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس اسماعيل هنية في 31 تموز في طهران المنسوب إلى إسرائيل، واغتيال القائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية في ضربة إسرائيلية.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر قولها إن حزب الله كان يحضر لهجوم موجه نحو منشآت استراتيجية وسط إسرائيل، وإن سلاح الجو أحبطه قبل ربع ساعة من انطلاقه.
كما كشف مصدر استخباراتي غربي لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن الهجوم الإسرائيلي المباغت أصاب قاذفات صواريخ كانت تهدف إلى ضرب تل أبيب في الساعة الخامسة فجرا بالتوقيت المحلي.
وأوضح المصدر أن "جميع منصات إطلاق الصواريخ دُمرت".
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه يشن ضربات استباقية في لبنان، بعد رصده استعدادات لحزب الله لشن "هجمات واسعة النطاق" ضد إسرائيل التي أعلنت حال الطوارئ.
كما قال حزب الله إنه يشن هجوماً واسع النطاق على إسرائيل "بعدد كبير من المسيّرات نحو العمق الصهيوني، وتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي سيعلن عنه لاحقا".
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أحصى "أكثر من 150 صاروخا" أطلقت من لبنان باتجاه أراضيه.
ويخشى المجتمع الدولي تصعيداً عسكرياً إقليمياً أكبر، بعد توعد إيران وحزب الله بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس اسماعيل هنية في 31 تموز في طهران المنسوب إلى إسرائيل، واغتيال القائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية في ضربة إسرائيلية.