باسيل "غرقان"... و"مصيبة الجنرال"
23 آب 2024 15:50
أشار القيادي السابق في "التيار الوطني الحر" نعيم عون إلى أنّ "الحرب لن تتوسّع والأمور ستبقى مضبوطة برأيي لعوامل عدّة، خصوصاً أنّ إسرائيل عاجزة عن تحقيق أهداف بحرب غزة ولا يُمكنها تغيير المعادلة مع لبنان".
وأضاف عون، في حديث لـmtv: "مشكلتي مع الطبقة السياسية اليوم كمواطن لبناني هي الكذب، والإشكالية الكبيرة عند التيار الوطني الحر تكمن في أنّه يدّعي الاختلاف ويعتبر نفسه مختلفاً عن الآخرين "ما فيك تكذّب على العالم"، معتبراً أنّ "الفرق بين "الوطني الحر" والتيارات الأخرى أنّ الأخيرة يُمكن أن تُحاورها على عكس الأوّل الذي يلجأ فوراً إلى الشّتائم".
كما أكّد أنّ رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل متورّط بالفساد و"غرقان" أمّا الجنرال ميشال عون فهو غير متورّط إنّما مشكلته أنّه يُغطّي على باسيل بمعنى "عندو مصيبة بالبيت وأخذ خيارات وصّلته لهون"، مشدّداً على أنّ الكذب عنوان كبير يصف "التيار الوطني الحر"، ورفضتُ أن أكون شاهداً على الانحدار الحاصل والسمسرات والفساد فـ"ما تسألني عن التيار بل اسأل مَن يُدافع عنه".
ورأى أنّ "حلّ المشكلة يكون بوقف الكذب وعدم النكران، وهذا الكلام يصلح للتيار والعلاقة المسيحية - المسيحية والعلاقات اللبنانية كافة فـ"لازم نقعد على الطاولة ونمدّ إيدنا لبعض".
وعن مبادرة النائب ابراهيم كنعان للمّ الشمل، وصفها عون بـ"الإيجابيّة، إذا كانت تهدف لمدّ اليد والتعاون".
من جهة أخرى، رأى عون أنّ "لا انتخابات نيابيّة مقبلة إلا بمعادلة جديدة، لأنّ هناك تغييرات جذرية ستحصل بالوضع الداخلي، والتسويات الكبيرة على الملفّ اللبناني ستقلب كلّ موازين القوى".
وأضاف عون، في حديث لـmtv: "مشكلتي مع الطبقة السياسية اليوم كمواطن لبناني هي الكذب، والإشكالية الكبيرة عند التيار الوطني الحر تكمن في أنّه يدّعي الاختلاف ويعتبر نفسه مختلفاً عن الآخرين "ما فيك تكذّب على العالم"، معتبراً أنّ "الفرق بين "الوطني الحر" والتيارات الأخرى أنّ الأخيرة يُمكن أن تُحاورها على عكس الأوّل الذي يلجأ فوراً إلى الشّتائم".
كما أكّد أنّ رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل متورّط بالفساد و"غرقان" أمّا الجنرال ميشال عون فهو غير متورّط إنّما مشكلته أنّه يُغطّي على باسيل بمعنى "عندو مصيبة بالبيت وأخذ خيارات وصّلته لهون"، مشدّداً على أنّ الكذب عنوان كبير يصف "التيار الوطني الحر"، ورفضتُ أن أكون شاهداً على الانحدار الحاصل والسمسرات والفساد فـ"ما تسألني عن التيار بل اسأل مَن يُدافع عنه".
ورأى أنّ "حلّ المشكلة يكون بوقف الكذب وعدم النكران، وهذا الكلام يصلح للتيار والعلاقة المسيحية - المسيحية والعلاقات اللبنانية كافة فـ"لازم نقعد على الطاولة ونمدّ إيدنا لبعض".
وعن مبادرة النائب ابراهيم كنعان للمّ الشمل، وصفها عون بـ"الإيجابيّة، إذا كانت تهدف لمدّ اليد والتعاون".
من جهة أخرى، رأى عون أنّ "لا انتخابات نيابيّة مقبلة إلا بمعادلة جديدة، لأنّ هناك تغييرات جذرية ستحصل بالوضع الداخلي، والتسويات الكبيرة على الملفّ اللبناني ستقلب كلّ موازين القوى".