حمادة: الردّ على جرائم العدو آتٍ وحتمي
14 آب 2024 15:42
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب إيهاب حمادة أن "الرد على جرائم العدو الإسرائيلي آت وحتمي وسيكون رادعاً يجعل من هذا العدو يفكر ألف مرة قبل أن يعتدي علينا، وهو الذي يعاني من أزمة وخطر وجودي داخل فلسطين المحتلة". وقال: "إن من لم يستطع أن ينجز هدفاً من الأهداف المعلنة في غزة، لن يستطيع أن يواجه هذه الأمة بعدما وصلت إلى قدرتها واقتدارها وهي القادرة الآن على الإلحاق بالعدو هزيمة غير مسبوقة"، وشدد على ان "الأساطيل والجيوش والتهويل لدليل على أن هذا العدو يتحرك من موقع ضعفه ويقينه أنه لن يكون له مستقبل في هذه المنطقة".
وأضاف حمادة، خلال قص شريط افتتاح النصب تذكاري للشهيد على طريق القدس علي أحمد علاء الدين لمرور أربعين يوماً على استشهاده وتخليداً لروحه في البقعة التي استشهد فيها في بلدة سحمر، بحضور عائلة الشهيد ومسؤول "حزب الله" في البقاع الغربي الشيخ محمد حمادي ولفيف من العلماء وفاعليات بلدية واختيارية وأبناء البلدة: "للصهاينة الذين يمارسون الإبادة بحق أهلنا وشعبنا في فلسطين وخصوصا في غزة والذين يدنسون في هذه الأثناء البقعة الطاهرة من الأقصى المبارك، نقول لهم اننا هنا وفي هذا الموقع الذي سيتحول مزارا تربى فيه المعنويات ومدرسة يدرس على مقاعدها جيل بعد جيل ليكون بعد الشهيد ألف ألف شهيد يحملون مبادئه وثوابته وبندقيته وعقله وروحيته ليواجهوك في كل ميدان ومكان، إنك إن تقتل أحدا منا فإن الأجيال تأتي لتحمل من وراءهم بنادقهم وأرواحهم التي تحلّق معنا دائما وتشتد حضورا أكثر من حضورهم المادي يوم كانوا يتحركون بين ظهرانينا، إننا في هذه اللحظة حيث اجتاز عدونا خطوطاً حمر في لبنان وفي طهران وفي اليمن، نقول لسيده الأميركي الذي يحاول نفاقاً إنساجاماً مع طبيعته وحقيقته وهو الذي يهّول علينا في هذه اللحظة من خلال أساطيله وتهديداته محاولاً أن يكون غطاء لهذا العدو الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة".
بعدها قص حمادة والشيخ حمادي ووالد الشهيد والحضور شريط الإفتتاح.
وأضاف حمادة، خلال قص شريط افتتاح النصب تذكاري للشهيد على طريق القدس علي أحمد علاء الدين لمرور أربعين يوماً على استشهاده وتخليداً لروحه في البقعة التي استشهد فيها في بلدة سحمر، بحضور عائلة الشهيد ومسؤول "حزب الله" في البقاع الغربي الشيخ محمد حمادي ولفيف من العلماء وفاعليات بلدية واختيارية وأبناء البلدة: "للصهاينة الذين يمارسون الإبادة بحق أهلنا وشعبنا في فلسطين وخصوصا في غزة والذين يدنسون في هذه الأثناء البقعة الطاهرة من الأقصى المبارك، نقول لهم اننا هنا وفي هذا الموقع الذي سيتحول مزارا تربى فيه المعنويات ومدرسة يدرس على مقاعدها جيل بعد جيل ليكون بعد الشهيد ألف ألف شهيد يحملون مبادئه وثوابته وبندقيته وعقله وروحيته ليواجهوك في كل ميدان ومكان، إنك إن تقتل أحدا منا فإن الأجيال تأتي لتحمل من وراءهم بنادقهم وأرواحهم التي تحلّق معنا دائما وتشتد حضورا أكثر من حضورهم المادي يوم كانوا يتحركون بين ظهرانينا، إننا في هذه اللحظة حيث اجتاز عدونا خطوطاً حمر في لبنان وفي طهران وفي اليمن، نقول لسيده الأميركي الذي يحاول نفاقاً إنساجاماً مع طبيعته وحقيقته وهو الذي يهّول علينا في هذه اللحظة من خلال أساطيله وتهديداته محاولاً أن يكون غطاء لهذا العدو الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة".
بعدها قص حمادة والشيخ حمادي ووالد الشهيد والحضور شريط الإفتتاح.