وسط التهديدات... الأفران تتحضّر للحرب!
9 آب 2024 13:32
طالب رئيس نقابة أصحاب الأفران في صيدا والجنوب زكريا العربي وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام ووزراء ونواب الجنوب بـ"العمل من أجل زيادة حصة الأفران في الجنوب والبقاع الغربي من الطحين المدعوم".
وقال في بيان: "إن الكميات المخصصة منه للأفران في هذه المناطق ككل لا تكفي لتلبية الطلب المتزايد على الخبز في ضوء استمرار وتصاعد وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية عليها، وما ينجم عنها من نزوح إلى المدن الرئيسية ولا سيما صيدا، إلى جانب حاجة المخيمات الفلسطينية لهذه المادة الأساسية".
وأشار إلى أن "مجموع ما يسلم لأفران الجنوب والبقاع الغربي من الطحين المدعوم شهريا انخفض إلى ما دون النصف، بينما الحاجة الفعلية هي لضعفي الكمية في ظل الواقع الراهن والأوضاع المذكورة أعلاه، ما يضطر أصحاب الأفران لسد باقي الحاجة بشراء الطحين من السوق الحرة. لذلك ندعو المعنيين إلى رفع الغبن اللاحق بهم والأخذ بالإعتبار الظروف الاستثنائية التي يعيشها أهلنا في هذه المناطق منذ عشرة أشهر، وتأمين كميات إضافية من الطحين المدعوم، تمكنها من الإستمرارية والصمود".
وكشف عن أن "لا مخزون احتياطيا من الطحين لدى أفران صيدا والجنوب، وبالتالي فإننا والحال كذلك، سنكون أمام أزمة رغيف فعلية، اذا لا سمح الله، توسّعت الحرب وبتنا أمام واقع جديد".
وقال في بيان: "إن الكميات المخصصة منه للأفران في هذه المناطق ككل لا تكفي لتلبية الطلب المتزايد على الخبز في ضوء استمرار وتصاعد وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية عليها، وما ينجم عنها من نزوح إلى المدن الرئيسية ولا سيما صيدا، إلى جانب حاجة المخيمات الفلسطينية لهذه المادة الأساسية".
وأشار إلى أن "مجموع ما يسلم لأفران الجنوب والبقاع الغربي من الطحين المدعوم شهريا انخفض إلى ما دون النصف، بينما الحاجة الفعلية هي لضعفي الكمية في ظل الواقع الراهن والأوضاع المذكورة أعلاه، ما يضطر أصحاب الأفران لسد باقي الحاجة بشراء الطحين من السوق الحرة. لذلك ندعو المعنيين إلى رفع الغبن اللاحق بهم والأخذ بالإعتبار الظروف الاستثنائية التي يعيشها أهلنا في هذه المناطق منذ عشرة أشهر، وتأمين كميات إضافية من الطحين المدعوم، تمكنها من الإستمرارية والصمود".
وكشف عن أن "لا مخزون احتياطيا من الطحين لدى أفران صيدا والجنوب، وبالتالي فإننا والحال كذلك، سنكون أمام أزمة رغيف فعلية، اذا لا سمح الله، توسّعت الحرب وبتنا أمام واقع جديد".