خريس: نحن نريد الحقيقة من الألف الى الياء
4 آب 2024 19:56
أحيت حركة "أمل" في برج رحال "الذكرى السنوية لاستشهاد عماد زهر الدين وشهداء مرفأ بيروت"، باحتفال حاشد حضره نائب رئيس اتحاد بلديات صور حسن حمود وفاعليات.
بعد النشيد الوطني ونشيد حركة "أمل"، ألقى عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس كلمة جدد فيها التأكيد على "موقف حركة أمل الثابت في دعم وحضانة عمل القضاء العادل غير المسيّس، والوقوف الى جانب عمل القانون لكشف حقيقة ما حصل في مرفأ بيروت ومعاقبة المتورطين".
وقال: "لكل من حاول تضييع الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت، نقول لهم أن هناك شهداء في المرفأ ينتمون الى حركة أمل. نحن نريد الحقيقة من الألف الى الياء، ومعرفة من أدخل النيترات وصاحب هذه المواد وغاية ادخالها وإبقائها في المرفأ لسنوات، كما أننا مع رفع الحصانات عن الجميع، فلا حصانات إلا لدماء الشهداء، وما حصل هو همّ لبناني وشأن لبناني وهو عابر لكل الطوائف والسياسات والمناطق".
أضاف: "نحن نعيش صراعاً حقيقياً مع العدو الاسرائيلي الذي تجاوز كل الحدود، وهو الشر المطلق كما قال الإمام الصدر، ولا يمكن أن نطمئن له، وإنّ التصدي له لا يمكن إلا بالمقاومة".
وختم: "أمام هذه الأزمة والمحنة والتهديد الاسرائيلي المتتالي كان من المفروض والمطلوب التوحد أكثر على المستوى الداخلي، فهناك جماعات لا تعتبر اسرائيل عدواً لها وهو أمر غير مقبول، لذلك علينا أن نستغل هذه الفرصة لمواجهة التهديدات، والتوافق لإخراج البلد من أزمته والتمكن من انتخاب رئيس للجمهورية وانتظام عمل المؤسسات".
بعد النشيد الوطني ونشيد حركة "أمل"، ألقى عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس كلمة جدد فيها التأكيد على "موقف حركة أمل الثابت في دعم وحضانة عمل القضاء العادل غير المسيّس، والوقوف الى جانب عمل القانون لكشف حقيقة ما حصل في مرفأ بيروت ومعاقبة المتورطين".
وقال: "لكل من حاول تضييع الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت، نقول لهم أن هناك شهداء في المرفأ ينتمون الى حركة أمل. نحن نريد الحقيقة من الألف الى الياء، ومعرفة من أدخل النيترات وصاحب هذه المواد وغاية ادخالها وإبقائها في المرفأ لسنوات، كما أننا مع رفع الحصانات عن الجميع، فلا حصانات إلا لدماء الشهداء، وما حصل هو همّ لبناني وشأن لبناني وهو عابر لكل الطوائف والسياسات والمناطق".
أضاف: "نحن نعيش صراعاً حقيقياً مع العدو الاسرائيلي الذي تجاوز كل الحدود، وهو الشر المطلق كما قال الإمام الصدر، ولا يمكن أن نطمئن له، وإنّ التصدي له لا يمكن إلا بالمقاومة".
وختم: "أمام هذه الأزمة والمحنة والتهديد الاسرائيلي المتتالي كان من المفروض والمطلوب التوحد أكثر على المستوى الداخلي، فهناك جماعات لا تعتبر اسرائيل عدواً لها وهو أمر غير مقبول، لذلك علينا أن نستغل هذه الفرصة لمواجهة التهديدات، والتوافق لإخراج البلد من أزمته والتمكن من انتخاب رئيس للجمهورية وانتظام عمل المؤسسات".