بارود: للمحافظة على الخطوط الحمر الوطنية
3 آب 2024 22:26
شدد وزير الداخلية السابق زياد بارود على وجوب المحافظة على الخطوط الحمر الوطنية، إذ مهما كان الاختلاف في السياسة والتنوع كبير، هناك ضرورة لحماية البلد وناسه.
وذكّر بالطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي الذي كان دائما يفكر في المستقبل وللامام، وهو الذي عمل للمجموعة لا لنفسه.
ورأى بارود خلال حديث لـmtv ان الوضع سيء بسبب لعنة الجغرافيا وتآكل الدولة وتفكك أوصال الدولة منذ سنوات ما يجعل وضع اللبنانيين صعباً بسبب الانقسامات.
ولفت الى أن السياسة تفسد في الكثير من الأحيان العلاقات، فليس المطلوب من الموارنة ولا اللبنانيين أن يفكروا بالطريقة نفسها، فالتنوع مصدر غنى، بل المطلوب الاتفاق على الحد الادنى، والتفكير استراتيجياً كمجموعة لبنانية تنتمي الى هذا الوطن وتحميه، وتتشارك مع غيرها من المجموعات، وأن يصبح البلد أفضل، وهذا ما لم ننجح به بعد.
وأشار الى أن الطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي كان جامعاً رغم أن التفكك سيد الموقف.
واكد بارود ان لكل دوره، وهناك مسؤولية تقع على المؤسسات والاحزاب وحتى هناك ضرورة أن تتحمل مجموعات تكون محصورة الهدف بأمر محدد ومنظم المسؤولية، وهي قادرة وسط الكفاءات الكثيرة.
وذكّر بالطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي الذي كان دائما يفكر في المستقبل وللامام، وهو الذي عمل للمجموعة لا لنفسه.
ورأى بارود خلال حديث لـmtv ان الوضع سيء بسبب لعنة الجغرافيا وتآكل الدولة وتفكك أوصال الدولة منذ سنوات ما يجعل وضع اللبنانيين صعباً بسبب الانقسامات.
ولفت الى أن السياسة تفسد في الكثير من الأحيان العلاقات، فليس المطلوب من الموارنة ولا اللبنانيين أن يفكروا بالطريقة نفسها، فالتنوع مصدر غنى، بل المطلوب الاتفاق على الحد الادنى، والتفكير استراتيجياً كمجموعة لبنانية تنتمي الى هذا الوطن وتحميه، وتتشارك مع غيرها من المجموعات، وأن يصبح البلد أفضل، وهذا ما لم ننجح به بعد.
وأشار الى أن الطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي كان جامعاً رغم أن التفكك سيد الموقف.
واكد بارود ان لكل دوره، وهناك مسؤولية تقع على المؤسسات والاحزاب وحتى هناك ضرورة أن تتحمل مجموعات تكون محصورة الهدف بأمر محدد ومنظم المسؤولية، وهي قادرة وسط الكفاءات الكثيرة.