وديع الخازن: لبنان متجذر في التاريخ كرسالة قداسة وواحة حوار
3 آب 2024 09:34
اتصل الوزير السابق وديع الخازن بالبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مهنئًا "بتطويب أول بطريرك في الشرق، العلامة الإهدني اسطفان الدويهي"، مثنياً على "جهود غبطته المستمرة في توحيد المسيحيين واللبنانيين، وفي العمل على إخراج البلاد من مستنقع انهيارها".
وأعرب الخازن عن أمله بأن "يغمر الطوباوي الجديد لبنان وشعبه بالبركة، وأن يلهم المسؤولين سبل الوحدة والتلاقي، وتعزيز التفاهم والعيش المشترك".
ورأى أن "عيش لبنان هذا العرس السماوي في هذه اللحظات العصيبة التي تعبرها المنطقة والعالم، لهو قمة في الرجاء وفي حب الحياة، وأسمى تظهير لحقيقة لبنان المتجذر في التاريخ كرسالة قداسة وواحة حوار وأخوة وسلام وابداع".
وأشار الخازن إلى أن "تطويب البطريرك الدويهي بعدَ زهاء ٤٠٠ سنة، علامة سماوية الى اللبنانيين ودعوة لنا كي نعتبر من تاريخنا وصمود أجدادنا ونزداد تشبثا بأرضنا فلا نفرّط بوحدتنا ومرجعياتنا الدستورية والدينية الجامعة وفي طليعتها بطريركية لبنان وسائر المشرق".
وأعرب الخازن عن أمله بأن "يغمر الطوباوي الجديد لبنان وشعبه بالبركة، وأن يلهم المسؤولين سبل الوحدة والتلاقي، وتعزيز التفاهم والعيش المشترك".
ورأى أن "عيش لبنان هذا العرس السماوي في هذه اللحظات العصيبة التي تعبرها المنطقة والعالم، لهو قمة في الرجاء وفي حب الحياة، وأسمى تظهير لحقيقة لبنان المتجذر في التاريخ كرسالة قداسة وواحة حوار وأخوة وسلام وابداع".
وأشار الخازن إلى أن "تطويب البطريرك الدويهي بعدَ زهاء ٤٠٠ سنة، علامة سماوية الى اللبنانيين ودعوة لنا كي نعتبر من تاريخنا وصمود أجدادنا ونزداد تشبثا بأرضنا فلا نفرّط بوحدتنا ومرجعياتنا الدستورية والدينية الجامعة وفي طليعتها بطريركية لبنان وسائر المشرق".