المطران ابراهيم: تضحيات الجيش في ظروف لبنان الصعبة تستحق منا التقدير
1 آب 2024 10:43
وجّه رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم رسالة تهنئة وتقدير الى قيادة وعناصر الجيش اللبناني في عيده التاسع والسبعين، مشيداً بدورهم البطولي في حماية الوطن وصون سيادته.
وجاء في الرسالة: "مرة جديدة يطلّ علينا الأول من آب معطّراً بعطر البطولة والفخر والإعتزار، إنه عيد الجيش اللبناني، عيد كل لبناني يؤمن بوحدة الوطن وأمنه واستقراره. ومرة جديدة يكبر فينا الأمل بعودة لبنان الى سابق مجده وتخطيه للأزمات. إن تضحيات الجيش اللبناني في الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان، ومواجهة التحديات بروح الشجاعة والتفاني تستحق منا كل التقدير والإشادة".
وأضاف: "في هذه المناسبة المجيدة، لا يكفي أن أستعير من الأزهار عطرا، ولا من الأطفال براءة، ولا من المزارعين صمودا، ولا من الحزانى رجاء، ولا من المرضى أملا، ولا من أنات المصلين إيمانا، لأصنع منها جميعها باقة عنفوان اكلل بها هامات جيشنا الشامخة، عربون شكر وتقدير، لأن مجد الله وحده قادر أن يمنح من ذاته مجدا لائقا بجيشنا الباسل".
وختم: "أنتم الصخرة التي لن تقوى عليها عوامل الأزمان، وعلى هذه الصخرة يبنى لبنان، ولن تقوى عليه أبواب الجحيم. كل عيد وجيشنا اللبناني البطل بألف خير".
وجاء في الرسالة: "مرة جديدة يطلّ علينا الأول من آب معطّراً بعطر البطولة والفخر والإعتزار، إنه عيد الجيش اللبناني، عيد كل لبناني يؤمن بوحدة الوطن وأمنه واستقراره. ومرة جديدة يكبر فينا الأمل بعودة لبنان الى سابق مجده وتخطيه للأزمات. إن تضحيات الجيش اللبناني في الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان، ومواجهة التحديات بروح الشجاعة والتفاني تستحق منا كل التقدير والإشادة".
وأضاف: "في هذه المناسبة المجيدة، لا يكفي أن أستعير من الأزهار عطرا، ولا من الأطفال براءة، ولا من المزارعين صمودا، ولا من الحزانى رجاء، ولا من المرضى أملا، ولا من أنات المصلين إيمانا، لأصنع منها جميعها باقة عنفوان اكلل بها هامات جيشنا الشامخة، عربون شكر وتقدير، لأن مجد الله وحده قادر أن يمنح من ذاته مجدا لائقا بجيشنا الباسل".
وختم: "أنتم الصخرة التي لن تقوى عليها عوامل الأزمان، وعلى هذه الصخرة يبنى لبنان، ولن تقوى عليه أبواب الجحيم. كل عيد وجيشنا اللبناني البطل بألف خير".