المفتي دريان: الاعتداء الصهيوني على أي منطقة لبنانية هو اعتداء على جميع المناطق
31 تموز 2024 15:22
صدر عن مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ومفتي المناطق اللبنانية خلال وجودهم في مكة المكرمة، بيان دانوا فيه "العدوان الصهيوني الهمجي على الجنوب وسائر المناطق اللبنانية".
وجاء في البيان الذي وزعه المكتب الإعلامي في دار الفتوى: "أن الاعتداء الآثم الذي يتعرض له لبنان وآخره في ضاحية بيروت من قبل العدو الصهيوني هو عمل إرهابي ووحشي ومدان ومرفوض، وما يقوم به العدو هو تماد في الاعتداءات لتوسيع الحرب على لبنان، وهذا يستدعي مزيدا من الوحدة الوطنية والتضامن والتعاون لتجنيب لبنان من دخوله في حرب موسعة، وطالبوا الجيش اللبناني في عيده أن يكون على استعداد تام وجميع الأجهزة الأمنية والعسكرية للدفاع عن لبنان وطنا وشعبا وردع أي عدون يتعرض له".
وناشدوا "جامعة الدول العربية والمجتمع الدولي وكل أحرار العالم لردع العدو الصهيوني الذي يمارس الإرهاب الموصوف وأبشع أنواع الإجرام ضد أهلنا في غزة وفلسطين وفي قرى وبلدات الجنوب والمناطق اللبنانية وسائر بلاد العرب والمسلمين من قتل وتدمير واعتداءات متكررة من دون رادع أخلاقي وإنساني ضاربا بعرض الحائط كل القرارات الدولية".
الاعتداء الصهيوني على أي منطقة لبنانية هو اعتداء على جميع المناطق من دون تمييز او تفريق، سائلين الله عز وجل الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للجرحى".
وابدى المفتون استهجانهم للجريمة النكراء التي أدت إلى استشهاد الرئيس إسماعيل هنية رحمه الله مكانا وزمانا، معتبرين "أن هذه الجريمة من سلسلة الجرائم الإرهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني على أرض فلسطين وعالمنا العربي والإسلامي، والتي ستساهم في عرقلة كل الجهود المبذولة لوقف الحرب في غزة، سائلين المولى عز وجل أن تكون دماء الشهداء طهارة وحرية لأرض فلسطين العزيزة".
ومن جهة أخرى، أفاد المكتب الإعلامي أن مفتي الجمهورية ومفتي المناطق اللبنانية قاموا بأداء مناسك العمرة خلال زيارتهم الى مكة المكرمة، وزاروا بعضا من المواقع الدينية والتاريخية من معرض الوحي وكسوة الكعبة وغيرها.
وجاء في البيان الذي وزعه المكتب الإعلامي في دار الفتوى: "أن الاعتداء الآثم الذي يتعرض له لبنان وآخره في ضاحية بيروت من قبل العدو الصهيوني هو عمل إرهابي ووحشي ومدان ومرفوض، وما يقوم به العدو هو تماد في الاعتداءات لتوسيع الحرب على لبنان، وهذا يستدعي مزيدا من الوحدة الوطنية والتضامن والتعاون لتجنيب لبنان من دخوله في حرب موسعة، وطالبوا الجيش اللبناني في عيده أن يكون على استعداد تام وجميع الأجهزة الأمنية والعسكرية للدفاع عن لبنان وطنا وشعبا وردع أي عدون يتعرض له".
وناشدوا "جامعة الدول العربية والمجتمع الدولي وكل أحرار العالم لردع العدو الصهيوني الذي يمارس الإرهاب الموصوف وأبشع أنواع الإجرام ضد أهلنا في غزة وفلسطين وفي قرى وبلدات الجنوب والمناطق اللبنانية وسائر بلاد العرب والمسلمين من قتل وتدمير واعتداءات متكررة من دون رادع أخلاقي وإنساني ضاربا بعرض الحائط كل القرارات الدولية".
الاعتداء الصهيوني على أي منطقة لبنانية هو اعتداء على جميع المناطق من دون تمييز او تفريق، سائلين الله عز وجل الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للجرحى".
وابدى المفتون استهجانهم للجريمة النكراء التي أدت إلى استشهاد الرئيس إسماعيل هنية رحمه الله مكانا وزمانا، معتبرين "أن هذه الجريمة من سلسلة الجرائم الإرهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني على أرض فلسطين وعالمنا العربي والإسلامي، والتي ستساهم في عرقلة كل الجهود المبذولة لوقف الحرب في غزة، سائلين المولى عز وجل أن تكون دماء الشهداء طهارة وحرية لأرض فلسطين العزيزة".
ومن جهة أخرى، أفاد المكتب الإعلامي أن مفتي الجمهورية ومفتي المناطق اللبنانية قاموا بأداء مناسك العمرة خلال زيارتهم الى مكة المكرمة، وزاروا بعضا من المواقع الدينية والتاريخية من معرض الوحي وكسوة الكعبة وغيرها.