"الحزب" مستعد... هل يفعلها نتنياهو في عطلة الكنيست؟
28 تموز 2024 07:02
جاء في "الأنباء" الكويتية:
لخص مصدر رسمي مطلع لـ«الأنباء» نتائج زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة بالقول: «كرر المسؤولون الأميركيون الدعم لإسرائيل وتزويدها بالسلاح الذي تريده، مقابل إنهاء الحرب في غزة وعدم التصعيد في لبنان».
وأشار «إلى ان خفض التصعيد على الحدود اللبنانية من الأولويات لدى الإدارة الأميركية، كون الحرب في غزة بلغت مداها الأقصى وهي على سكة الحل، وان شهدت بعض المماطلة الإسرائيلية. فيما الجبهة اللبنانية وعلى الرغم من الحرص من الجميع على الالتزام بقواعد الاشتباك، فإن المحاذير تبقى قائمة مادام لم يتم اتفاق بشأن الحدود».
ورأى المصدر «ان المفاوضات تتحرك على مستوى رفيع وبزخم من القوى الراعية: الولايات المتحدة ومصر وقطر لتذليل العقبات التي لاتزال تعترض التوصل إلى اتفاق، وان الأيام المقبلة حاسمة لمعرفة مدى التزام إسرائيل بالإرادة الدولية في إنهاء الحرب، من دون تجاهل احتمال عودة إسرائيل إلى المماطلة».
وفي المقابل، ذكرت مصادر مقربة من «حزب الله» انه مستعد لكل الاحتمالات، ويضع في حساباته احتمال إقدام نتنياهو على خطوة طائشة مع تفرده بالقرار في ظل عطلة «الكنيست»، وغياب الضوابط التي تحد من ذهابه نحو أي مغامرة غير محسوبة.
لخص مصدر رسمي مطلع لـ«الأنباء» نتائج زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة بالقول: «كرر المسؤولون الأميركيون الدعم لإسرائيل وتزويدها بالسلاح الذي تريده، مقابل إنهاء الحرب في غزة وعدم التصعيد في لبنان».
وأشار «إلى ان خفض التصعيد على الحدود اللبنانية من الأولويات لدى الإدارة الأميركية، كون الحرب في غزة بلغت مداها الأقصى وهي على سكة الحل، وان شهدت بعض المماطلة الإسرائيلية. فيما الجبهة اللبنانية وعلى الرغم من الحرص من الجميع على الالتزام بقواعد الاشتباك، فإن المحاذير تبقى قائمة مادام لم يتم اتفاق بشأن الحدود».
ورأى المصدر «ان المفاوضات تتحرك على مستوى رفيع وبزخم من القوى الراعية: الولايات المتحدة ومصر وقطر لتذليل العقبات التي لاتزال تعترض التوصل إلى اتفاق، وان الأيام المقبلة حاسمة لمعرفة مدى التزام إسرائيل بالإرادة الدولية في إنهاء الحرب، من دون تجاهل احتمال عودة إسرائيل إلى المماطلة».
وفي المقابل، ذكرت مصادر مقربة من «حزب الله» انه مستعد لكل الاحتمالات، ويضع في حساباته احتمال إقدام نتنياهو على خطوة طائشة مع تفرده بالقرار في ظل عطلة «الكنيست»، وغياب الضوابط التي تحد من ذهابه نحو أي مغامرة غير محسوبة.