الحوّاط: للعمل بشكل جدي لإنشاء فرع للجامعة اللبنانية في جبيل
25 تموز 2024 10:55
دعا النائب زياد الحواط إلى ضرورة العمل بشكل جدي لإنشاء فرع للجامعة اللبنانية في جبيل، لما يوفّره من حل لمجموعة من اللبنانيين.
وقال بعد استقباله وزير التربية عباس الحلبي خلال جولة قام بها الحلبي على عدد من المدارس والثانويات في قضاء جبيل بحضور رئيس بلدية جبيل وسام زعرور ونقيب المحامين ناضر كسبار ورئيس مجلس إدارة شركة IPT طوني عيسى ومسؤول الجهاز التربوي في القوات اللبنانية رمزي بطيش ومدراء مدارس مدينة جبيل ، أن هذا الأمر سيسهل الكثير من الأمور على الطلاب وذويهم نتيجة إرتفاع الأقساط في الجامعات الخاصة إضافة إلى كون منطقة جبيل تقع جغرافياً بين الشمال وبيروت مما يساعد أبناء مناطق الشمال وحوالى نصف سكان جبل لبنان في عملية التنقل من الجامعة وإليها.
ولفت الحواط إلى ضرورة إنشاء فرع للجامعة اللبنانية، مناشداً جميع فاعليات المنطقة التضامن من أجل إنجاز هذا الأمر نظراً لأهميته على الصعيدين التربوي والمناطقي.
وشدّد على أن لبنان واللبنانيين لا يملكون حالياً غير سلاح العلم.
من جهة أخرى، شدد الحواط على ضرورة إيجاد حلول للسوريين غير الشرعيين المسجلين في المدارس الرسمية، لافتاً إلى أن هذا الموضوع يشكل خطراً كبيراً على مجتمعنا خصوصاً بعد استشهاد باسكال سليمان.
وقال إن المعالجة يجب أن تستمر وصولاً إلى تحقيق مصلحة اللبنانيين، ومعالجة المخالفات القائمة بالنسبة إلى السوريين، مشدّداً على أن الأمن خطّ أحمر، والخضوع للقوانين اللبنانية هو القاعدة والأساس.
وقال بعد استقباله وزير التربية عباس الحلبي خلال جولة قام بها الحلبي على عدد من المدارس والثانويات في قضاء جبيل بحضور رئيس بلدية جبيل وسام زعرور ونقيب المحامين ناضر كسبار ورئيس مجلس إدارة شركة IPT طوني عيسى ومسؤول الجهاز التربوي في القوات اللبنانية رمزي بطيش ومدراء مدارس مدينة جبيل ، أن هذا الأمر سيسهل الكثير من الأمور على الطلاب وذويهم نتيجة إرتفاع الأقساط في الجامعات الخاصة إضافة إلى كون منطقة جبيل تقع جغرافياً بين الشمال وبيروت مما يساعد أبناء مناطق الشمال وحوالى نصف سكان جبل لبنان في عملية التنقل من الجامعة وإليها.
ولفت الحواط إلى ضرورة إنشاء فرع للجامعة اللبنانية، مناشداً جميع فاعليات المنطقة التضامن من أجل إنجاز هذا الأمر نظراً لأهميته على الصعيدين التربوي والمناطقي.
وشدّد على أن لبنان واللبنانيين لا يملكون حالياً غير سلاح العلم.
من جهة أخرى، شدد الحواط على ضرورة إيجاد حلول للسوريين غير الشرعيين المسجلين في المدارس الرسمية، لافتاً إلى أن هذا الموضوع يشكل خطراً كبيراً على مجتمعنا خصوصاً بعد استشهاد باسكال سليمان.
وقال إن المعالجة يجب أن تستمر وصولاً إلى تحقيق مصلحة اللبنانيين، ومعالجة المخالفات القائمة بالنسبة إلى السوريين، مشدّداً على أن الأمن خطّ أحمر، والخضوع للقوانين اللبنانية هو القاعدة والأساس.