الرياشي: الصمود والوقت أهم سلاحين لمواجهة الظروف الصعبة
24 تموز 2024 11:16
أقام مركز الفريكة في المتن الشّمالي في "القوّات اللبنانيّة" حفلة عشاء في مطعم عين الحشيمة - بيت شباب بحضور أعضاء تكتّل "الجمهورية القويّة"، النوّاب ملحم الرياشي، رازي الحاج ونزيه متّى، منسّق المنطقة إيدي الحرّان، منسّق منطقة عاليه طوني بدر، منسقة الولايات المتحدة الأميركية السابقة زينة يمّين، منسّق قارة أفريقيا السابق بيار الحاج، رئيس مكتب الشؤون الاختيارية في الحزب ميشال الحرّان، رئيس المركز رئيف بجّاني ومختارة الفريكة جيزال هاشم، وحشد من المحازبين ومن أبناء المنطقة.
واعتبر الرياشي في كلمة أن "أهم سلاحين في الحياة هما الصمود والوقت، لمواجهة الظروف الصعبة، وبذلك ينتهي الليل والعاصفة، وستشرق الشمس".
وأكد في كلامه أنه "لن نترك الفريكة من دون بلدية".
بدوره، أكد الحاج "أننا مستمرّون رغم الصعاب"، وأشار إلى أن "مركز الفريكة هو مثال للنشاط".
وشدد على ثلاثة عناوين سياسية يركّز عليها حزب" القوّات اللبنانيّة" في الوقت الراهن، وأوّلها "رئاسة الجمهورية التي لن نقبل أن تصبح على صورة ومثال محور الممانعة والمواجهة مستمرة، والثاني هو ملف الوجود السوري غير الشرعي الذي لن نقبل بأن يتغلغل، والثالث ملف الودائع في المصارف، التي نجح تكتّل "الجمهوريّة القويّة" بحمايتها ومنع شطبها، كما يعمل التكتّل على إنجاز خطة علمية واضحة ومتكاملة لرد أموال المودعين في مهلة زمنية مقبولة".
وذكّر أن "هذه العناوين لما نجح بها الحزب لولا إصرار ودعم رئيس الحزب سمير جعجع".
وختم: "عمرنا 1500 سنة في هذا الشرق، وتعرّضنا لجميع أشكال الإضطهاد، ولما نجحنا لولا قرار المواجهة لدى المجتمع، لذا علينا التعاطي بالشأن العام دون تراجع وخوف، وبهذه الطريقة نؤسس للمواجهة ولمجتمع صلب ونمهّد للمحاسبة لنبني وطن يحترم أبنائه".
وأثنى الحرّان في كلامه على جهود ونشاط أعضاء مركز الفريكة ورئيسه، مؤكّداً "أهمية مركز الفريكة في منطقة المتن وروح الإلتزام والجدّية والنضال التي يتمتّع بها الرفاق داخل المركز".
وأشار إلى أن "الرفاق في المركز هم عينة من مدرسة القوات اللبنانية التي رغم الظروف الصعبة والتحدّيات، لن تسمح باستباحة الوطن وتغيير هويته".
وفي الختام، شكر بجّاني الحاضرين، وأكّد "مد اليد للجميع في الفريكة"، لافتاً إلى أن "المركز مفتوح للجميع وليس للقواتيين فقط"، وشدد على "خدمة أهل المنطقة ووقوفهم إلى جانب أصحاب الحق"، كما شكر أعضاء المركز على جهدهم المتواصل.
واعتبر الرياشي في كلمة أن "أهم سلاحين في الحياة هما الصمود والوقت، لمواجهة الظروف الصعبة، وبذلك ينتهي الليل والعاصفة، وستشرق الشمس".
وأكد في كلامه أنه "لن نترك الفريكة من دون بلدية".
بدوره، أكد الحاج "أننا مستمرّون رغم الصعاب"، وأشار إلى أن "مركز الفريكة هو مثال للنشاط".
وشدد على ثلاثة عناوين سياسية يركّز عليها حزب" القوّات اللبنانيّة" في الوقت الراهن، وأوّلها "رئاسة الجمهورية التي لن نقبل أن تصبح على صورة ومثال محور الممانعة والمواجهة مستمرة، والثاني هو ملف الوجود السوري غير الشرعي الذي لن نقبل بأن يتغلغل، والثالث ملف الودائع في المصارف، التي نجح تكتّل "الجمهوريّة القويّة" بحمايتها ومنع شطبها، كما يعمل التكتّل على إنجاز خطة علمية واضحة ومتكاملة لرد أموال المودعين في مهلة زمنية مقبولة".
وذكّر أن "هذه العناوين لما نجح بها الحزب لولا إصرار ودعم رئيس الحزب سمير جعجع".
وختم: "عمرنا 1500 سنة في هذا الشرق، وتعرّضنا لجميع أشكال الإضطهاد، ولما نجحنا لولا قرار المواجهة لدى المجتمع، لذا علينا التعاطي بالشأن العام دون تراجع وخوف، وبهذه الطريقة نؤسس للمواجهة ولمجتمع صلب ونمهّد للمحاسبة لنبني وطن يحترم أبنائه".
وأثنى الحرّان في كلامه على جهود ونشاط أعضاء مركز الفريكة ورئيسه، مؤكّداً "أهمية مركز الفريكة في منطقة المتن وروح الإلتزام والجدّية والنضال التي يتمتّع بها الرفاق داخل المركز".
وأشار إلى أن "الرفاق في المركز هم عينة من مدرسة القوات اللبنانية التي رغم الظروف الصعبة والتحدّيات، لن تسمح باستباحة الوطن وتغيير هويته".
وفي الختام، شكر بجّاني الحاضرين، وأكّد "مد اليد للجميع في الفريكة"، لافتاً إلى أن "المركز مفتوح للجميع وليس للقواتيين فقط"، وشدد على "خدمة أهل المنطقة ووقوفهم إلى جانب أصحاب الحق"، كما شكر أعضاء المركز على جهدهم المتواصل.