أوّل "طلقة تحذيرية" من ترامب لـ"الناتو"
24 تموز 2024 08:00
بدأت نوايا الرئيس السابق والمرشح الجمهوري لرئاسة البيت الأبيض دونالد ترامب المستقبلية تجاه "الناتو" تلوح في الأفق ومطالبته دول الحلف بإنفاق 3 في المئة من إجمالي ناتجها المحلي على الدفاع.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن طرح مستشاري ترامب، يعتبر هدفا أعلى مما جرت الموافقة عليه أعضاء بين أعضاء الحلف وهي نسبة 2 في المئة.
ووصفت هذه المطالبات بـ"طلقة تحذيرية" تدلل إلى مزيد من التوتر في حال عاد ترامب إلى البيت الأبيض.
يُشار إلى أنه حتى نسبة 2 في المئة من الناتج المحلي لم تحققه العديد من دول "الناتو" إلا أخيراً، ومع ذلك بدأت مناقشة هذه الفكرة في إطار المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الأميركي في ميلووكي الأسبوع الماضي.
وقال مطلعون على تلك المناقشات إنها مجرد فكرة في الوقت الحالي ولم تصل بعد إلى مستوى السياسة الرسمية لفريق ترامب. علماً أن ترامب اشتكى منذ فترة طويلة من أن الحلفاء لا ينفقون ما يكفي على جيوشهم.
وفي السياق عينه، سيتطلب هذا الرفع في نسبة الإنفاق تخصيص مئات المليارات من الدولارات من الإنفاق الجديد من الحلفاء الذين يكافحون أصلا للسيطرة على الدين الحكومي في بلدانهم.
الجدير ذكره أن مثل هذا المطلب من شأنه أن يجعل ترامب متماشيا مع أفكار رئيس بولندا أندريه دودا، الذي دعا في وقت سابق من هذا العام إلى تحقيق هدف 3 في المئة. وتعهّدت دول البلطيق الثلاث برفع إنفاقها الدفاعي إلى النسبة المذكورة.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن طرح مستشاري ترامب، يعتبر هدفا أعلى مما جرت الموافقة عليه أعضاء بين أعضاء الحلف وهي نسبة 2 في المئة.
ووصفت هذه المطالبات بـ"طلقة تحذيرية" تدلل إلى مزيد من التوتر في حال عاد ترامب إلى البيت الأبيض.
يُشار إلى أنه حتى نسبة 2 في المئة من الناتج المحلي لم تحققه العديد من دول "الناتو" إلا أخيراً، ومع ذلك بدأت مناقشة هذه الفكرة في إطار المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الأميركي في ميلووكي الأسبوع الماضي.
وقال مطلعون على تلك المناقشات إنها مجرد فكرة في الوقت الحالي ولم تصل بعد إلى مستوى السياسة الرسمية لفريق ترامب. علماً أن ترامب اشتكى منذ فترة طويلة من أن الحلفاء لا ينفقون ما يكفي على جيوشهم.
وفي السياق عينه، سيتطلب هذا الرفع في نسبة الإنفاق تخصيص مئات المليارات من الدولارات من الإنفاق الجديد من الحلفاء الذين يكافحون أصلا للسيطرة على الدين الحكومي في بلدانهم.
الجدير ذكره أن مثل هذا المطلب من شأنه أن يجعل ترامب متماشيا مع أفكار رئيس بولندا أندريه دودا، الذي دعا في وقت سابق من هذا العام إلى تحقيق هدف 3 في المئة. وتعهّدت دول البلطيق الثلاث برفع إنفاقها الدفاعي إلى النسبة المذكورة.