بوشكيان: الصناعات الالكترونية مستقبل لبنان الانتاجي
12 تموز 2024 08:55
اعتبر وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال النائب جورج بوشكيان في تصريح، أن "الصناعات التكنولوجية والالكترونيات ستُشكّل مستقبل لبنان الانتاجي وميزته التنافسية وقوّته التصديرية والفرصة الابداعية والابتكارية لشبابه المتعلّم والمتخصّص والمصمّم على البقاء في وطنه".
وأوضح بوشكيان أن "افتتاح مصنع الالكترونيات برعاية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بتعاون مشترك بين الجامعة اللبنانية ومجموعة طلال أبو غزالة العالمية، وبدعم رسمي وحكومي، لا سيما من قبل وزارة الصناعة الراعية والمسهّلة لنشاط القطاع الصناعي، والمسؤولة عن منح التراخيص، هو تأسيس لمرحلة جديدة من الحداثة والتطوّر، ونقلة نوعيّة من الصناعات التقليدية الى مستوى أعلى وأرقى من الصناعات الجديدة في لبنان، والتي ستواكب المتطلّبات العالمية على هذا الصعيد".
ورأى أن "حضور رئيس الحكومة وعدد من الوزراء والنواب والشخصيات الأكاديمية والعلمية والصناعية، هو رسالة دعم لهذا التوجّه، ويصبّ في تشجيع الجامعات على التنافس الخلّاق عبر شبك علاقات واقامة شراكات مع مراكز بحثية وتمويلية، بالاعتماد خصوصاً على الأساتذة لبناء قدرات الطلاب واستثمارها لاحقاً في حياتهم المهنية".
وأكّد أنّ "أصنافاً من الصناعات الدوائية بدأت بالظهور على الساحة اللبنانية والعربية والشرق أوسطية والاوروبية، فضلاً عن ضرورة الاستعداد لما يتعلّق بالبتروكيماويّات والكيماويّات والمشتقّات النفطيّة التي ستتماشى مع مباشرة لبنان استخراج النفط والغاز".
وهنّأ "القيّمين على المصنع الجديد في الجامعة اللبنانية"، متمنّياً أن "يشكّل حافزاً ودافعاً لجامعاتنا للاقدام على مشاريع مماثلة ترفد الاقتصاد اللبناني، وتؤمّن فرص عمل جديدة، وتضع لبنان على خارطة الانتاج العالمي"، مشيراً إلى أن "لبنان أصبح يحتلّ المراتب الأولى في صناعة الأزياء الفخمة والمجوهرات، ويُصدّر منتجات مختلفة كالصناعات الغذائية والمولّدات والمعدّات الكهربائية والتجهيزات الصناعية إلى أكثر من مئة بلد حول العالم".
وأوضح بوشكيان أن "افتتاح مصنع الالكترونيات برعاية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بتعاون مشترك بين الجامعة اللبنانية ومجموعة طلال أبو غزالة العالمية، وبدعم رسمي وحكومي، لا سيما من قبل وزارة الصناعة الراعية والمسهّلة لنشاط القطاع الصناعي، والمسؤولة عن منح التراخيص، هو تأسيس لمرحلة جديدة من الحداثة والتطوّر، ونقلة نوعيّة من الصناعات التقليدية الى مستوى أعلى وأرقى من الصناعات الجديدة في لبنان، والتي ستواكب المتطلّبات العالمية على هذا الصعيد".
ورأى أن "حضور رئيس الحكومة وعدد من الوزراء والنواب والشخصيات الأكاديمية والعلمية والصناعية، هو رسالة دعم لهذا التوجّه، ويصبّ في تشجيع الجامعات على التنافس الخلّاق عبر شبك علاقات واقامة شراكات مع مراكز بحثية وتمويلية، بالاعتماد خصوصاً على الأساتذة لبناء قدرات الطلاب واستثمارها لاحقاً في حياتهم المهنية".
وأكّد أنّ "أصنافاً من الصناعات الدوائية بدأت بالظهور على الساحة اللبنانية والعربية والشرق أوسطية والاوروبية، فضلاً عن ضرورة الاستعداد لما يتعلّق بالبتروكيماويّات والكيماويّات والمشتقّات النفطيّة التي ستتماشى مع مباشرة لبنان استخراج النفط والغاز".
وهنّأ "القيّمين على المصنع الجديد في الجامعة اللبنانية"، متمنّياً أن "يشكّل حافزاً ودافعاً لجامعاتنا للاقدام على مشاريع مماثلة ترفد الاقتصاد اللبناني، وتؤمّن فرص عمل جديدة، وتضع لبنان على خارطة الانتاج العالمي"، مشيراً إلى أن "لبنان أصبح يحتلّ المراتب الأولى في صناعة الأزياء الفخمة والمجوهرات، ويُصدّر منتجات مختلفة كالصناعات الغذائية والمولّدات والمعدّات الكهربائية والتجهيزات الصناعية إلى أكثر من مئة بلد حول العالم".