مطارات باريس تُعلن الإضراب قبل أولمبياد 2024
9 تموز 2024 11:59
دعا عمّال المطارات الفرنسيّون إلى الإضراب قبل أسبوع من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 أواخر الشهر الجاري.
وأعلنت النقابات التي تمثل العاملين في مجموعة مطارات باريس، والتي تدير مطاري "أورلي" و"شارل ديغول" في العاصمة الفرنسية، أنها تخطط للإضراب في 17 تموز، لزيادة الضغط على الإدارة لتلبية المطالب المتعلقة بالأجور وظروف العمل.
وتطالب النقابات بعلاوة خاصة وموارد إضافية لجميع موظفي المطارات عن العمل خلال فترة الألعاب الأولمبية من 26 تموز إلى 11 آب، التي ستصحبها زيادة كبيرة في حركة المسافرين عبر المطارات.
وكانت النقابات في مجموعة ADP التي تدير مطارات باريس الرئيسية شارل ديغول وأورلي، التي تسيطر عليها الدولة، دعت سابقا إلى إضراب في 19 حزيران، الذي لم يتسبّب في تعطيل كبير.
وسيكون المطاران البوابة الرئيسية لفرنسا للزوار الأجانب للأولمبياد، حيث يتوقع مرور ما يصل إلى 350 ألف شخص يوميا هناك خلال الألعاب، بالإضافة إلى معظم الرياضيين ومعداتهم.
ومن المتوقع أن يبدأ وصول الآلاف من الرياضيين ابتداء من 18 تموز، عندما تفتح القرية الأولمبية، مع وجود محطة مؤقتة جديدة للأمتعة الكبيرة في شارل ديغول، للتعامل مع معدات مثل الكاياك، والدراجات أو أعمدة القفز بالزانة.
وطالبت النقابات، التي تمثل العمال في القطاع العام في فرنسا، بزيادة الأجور أو الدعم للعمل خلال أولمبياد باريس 26 تموز - 11 آب.
وقدّمت الشرطة ومراقبو الحركة الجوية وعمال جمع القمامة وموظفو الحكومة المركزية وسائقو المترو والقطارات، بالإضافة إلى رجال الإطفاء مطالبهم، مع ضغط أرباب العمل للامتثال لتجنّب التعطيل.
كما أضرب عمّال دار السك الوطنية التي تنتج الميداليات، لكن الإدارة تقول إن الإنتاج لم يتأثّر.
وأعلنت النقابات التي تمثل العاملين في مجموعة مطارات باريس، والتي تدير مطاري "أورلي" و"شارل ديغول" في العاصمة الفرنسية، أنها تخطط للإضراب في 17 تموز، لزيادة الضغط على الإدارة لتلبية المطالب المتعلقة بالأجور وظروف العمل.
وتطالب النقابات بعلاوة خاصة وموارد إضافية لجميع موظفي المطارات عن العمل خلال فترة الألعاب الأولمبية من 26 تموز إلى 11 آب، التي ستصحبها زيادة كبيرة في حركة المسافرين عبر المطارات.
وكانت النقابات في مجموعة ADP التي تدير مطارات باريس الرئيسية شارل ديغول وأورلي، التي تسيطر عليها الدولة، دعت سابقا إلى إضراب في 19 حزيران، الذي لم يتسبّب في تعطيل كبير.
وسيكون المطاران البوابة الرئيسية لفرنسا للزوار الأجانب للأولمبياد، حيث يتوقع مرور ما يصل إلى 350 ألف شخص يوميا هناك خلال الألعاب، بالإضافة إلى معظم الرياضيين ومعداتهم.
ومن المتوقع أن يبدأ وصول الآلاف من الرياضيين ابتداء من 18 تموز، عندما تفتح القرية الأولمبية، مع وجود محطة مؤقتة جديدة للأمتعة الكبيرة في شارل ديغول، للتعامل مع معدات مثل الكاياك، والدراجات أو أعمدة القفز بالزانة.
وطالبت النقابات، التي تمثل العمال في القطاع العام في فرنسا، بزيادة الأجور أو الدعم للعمل خلال أولمبياد باريس 26 تموز - 11 آب.
وقدّمت الشرطة ومراقبو الحركة الجوية وعمال جمع القمامة وموظفو الحكومة المركزية وسائقو المترو والقطارات، بالإضافة إلى رجال الإطفاء مطالبهم، مع ضغط أرباب العمل للامتثال لتجنّب التعطيل.
كما أضرب عمّال دار السك الوطنية التي تنتج الميداليات، لكن الإدارة تقول إن الإنتاج لم يتأثّر.