ابراهيم: لبنان يحتاج إلى دعم المغتربين
16 أيار 2024 11:28
اختتم اللواء عباس ابراهيم جولة أفريقية - أميركية استمرت 3 أسابيع.
وكان ابراهيم وصل أمس الى العاصمة الأميركية واشنطن بعد جولة استمرت اسبوعين شملت ستّ ولايات هي ميريلاند وفيرجينيا وواشنطن التي عاد اليها أمس وفلوريدا وميشيغان وبوسطن. وشارك أمس في العشاء السنوي لمنظمة "الأميركان تاسك فورس فور ليبانون" في فندق "ريتز كارلتون" في واشنطن، إذ تم تكريم شخصيات لبنانية اميركية هي مصمم الأزياء ايلي صعب والسيناتور جين شاهين والصحافية ليلى فاضل.
والتقى على هامش الاحتفال، مسؤول ملف الطاقة في الادارة الاميركية وكبير مستشاري الرئيس جو بايدن آموس هوكستين، وجمعته لقاءات مع عدد من اللبنانيين الأميركيين ابرزهم غداء مع رئيس "فريق العمل الأميركي من أجل لبنان" السفير السابق إد غابريال الذي نال جائزة تكريمية.
وشارك في مناسبات عدة أبرزها في ديربورن ميشيغن حيث تم تكريمه من "المركز الاسلامي" والسيد نسيب فواز في حفل جمع ابناء الجالية في ميشيغان في حضور القائم بأعمال السفارة اللبنانية السفير بلال قبلان ومحافظ "واين" وارين ايفانز.
وفي العاصمة الاميركية واشنطن التقى المدعي العام بيل شاهين ومسؤولين في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وكانت له لقاءات مع مسؤولين في المؤسستين. ودعاه السجين السابق في السجون الايرانية والذي ساهم اللواء ابراهيم باطلاقه منذ 5 اعوام نزار زكا الى زيارة المركز الذي انشأه لإدارة منظمته الخاصة بإطلاق الرهائن حول العالم وأطلعه على نشاطاته في هذا المجال، كذلك التقى السجين الاميركي الثاني السابق في سوريا سام غودوين الذي ساهم اللواء ابراهيم في اطلاقه حين كان مديرًا عامًا للامن العام اللبناني بوساطة قادها مع السلطات السورية عام 2019، و دعاه غودوين الى حضور حفل إطلاق كتابه الذي يروي فيه قصة اعتقاله واطلاقه من سوريا.
كما زارت ابراهيم في مقره في واشنطن ديبرا تايس والدة الصحافي الأميركي اوستن تايس المختفي في سوريا منذ العام 2012 وهو كان يعمل صحافياً حراً لعدد من الصحف الأميركية أبرزها "الواشنطن بوست" وما يزال مصيره مجهولا.
وكان ابراهيم قد بدأ الجولة الافريقية - الاميركية بنيجيريا في زيارة استمرت ثلاثة ايام تلبية لدعوة رسمية من المخابرات النيجيرية حيث التقى مدير المخابرات وعدد من الشخصيات السياسية النيجيرية. وأقامت له الجالية اللبنانية في ابوجا عشاء تكريميا ونظمت لقاء جمعه مع ابنائها في حضور سفراء عرب وأجانب وفي مقدمتهم السفير اللبناني في نيجيريا حسام دياب والقنصل الفخري في كانو السيد خليل مسلماني والسفير النيجيري في لبنان موني غودو زانابورا وفاعليات الجالية.
وتحدث مشدداً على "ضرورة دعم الدياسبورا اللبنانية الداخل اللبناني وخصوصاً في نيجيريا التي فيها الكثير من رواد الاعمال الناجحين". وشدّد على "أهمية التشبث بجذور الوطن"، مثنياً على "تضحيات اللبنانيين المغتربين وجهودهم"، مؤكداً أن "لبنان يمر بمطبات صعبة وهو بحاجة ماسة اليوم إلى دعمهم".
وكان ابراهيم وصل أمس الى العاصمة الأميركية واشنطن بعد جولة استمرت اسبوعين شملت ستّ ولايات هي ميريلاند وفيرجينيا وواشنطن التي عاد اليها أمس وفلوريدا وميشيغان وبوسطن. وشارك أمس في العشاء السنوي لمنظمة "الأميركان تاسك فورس فور ليبانون" في فندق "ريتز كارلتون" في واشنطن، إذ تم تكريم شخصيات لبنانية اميركية هي مصمم الأزياء ايلي صعب والسيناتور جين شاهين والصحافية ليلى فاضل.
والتقى على هامش الاحتفال، مسؤول ملف الطاقة في الادارة الاميركية وكبير مستشاري الرئيس جو بايدن آموس هوكستين، وجمعته لقاءات مع عدد من اللبنانيين الأميركيين ابرزهم غداء مع رئيس "فريق العمل الأميركي من أجل لبنان" السفير السابق إد غابريال الذي نال جائزة تكريمية.
وشارك في مناسبات عدة أبرزها في ديربورن ميشيغن حيث تم تكريمه من "المركز الاسلامي" والسيد نسيب فواز في حفل جمع ابناء الجالية في ميشيغان في حضور القائم بأعمال السفارة اللبنانية السفير بلال قبلان ومحافظ "واين" وارين ايفانز.
وفي العاصمة الاميركية واشنطن التقى المدعي العام بيل شاهين ومسؤولين في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وكانت له لقاءات مع مسؤولين في المؤسستين. ودعاه السجين السابق في السجون الايرانية والذي ساهم اللواء ابراهيم باطلاقه منذ 5 اعوام نزار زكا الى زيارة المركز الذي انشأه لإدارة منظمته الخاصة بإطلاق الرهائن حول العالم وأطلعه على نشاطاته في هذا المجال، كذلك التقى السجين الاميركي الثاني السابق في سوريا سام غودوين الذي ساهم اللواء ابراهيم في اطلاقه حين كان مديرًا عامًا للامن العام اللبناني بوساطة قادها مع السلطات السورية عام 2019، و دعاه غودوين الى حضور حفل إطلاق كتابه الذي يروي فيه قصة اعتقاله واطلاقه من سوريا.
كما زارت ابراهيم في مقره في واشنطن ديبرا تايس والدة الصحافي الأميركي اوستن تايس المختفي في سوريا منذ العام 2012 وهو كان يعمل صحافياً حراً لعدد من الصحف الأميركية أبرزها "الواشنطن بوست" وما يزال مصيره مجهولا.
وكان ابراهيم قد بدأ الجولة الافريقية - الاميركية بنيجيريا في زيارة استمرت ثلاثة ايام تلبية لدعوة رسمية من المخابرات النيجيرية حيث التقى مدير المخابرات وعدد من الشخصيات السياسية النيجيرية. وأقامت له الجالية اللبنانية في ابوجا عشاء تكريميا ونظمت لقاء جمعه مع ابنائها في حضور سفراء عرب وأجانب وفي مقدمتهم السفير اللبناني في نيجيريا حسام دياب والقنصل الفخري في كانو السيد خليل مسلماني والسفير النيجيري في لبنان موني غودو زانابورا وفاعليات الجالية.
وتحدث مشدداً على "ضرورة دعم الدياسبورا اللبنانية الداخل اللبناني وخصوصاً في نيجيريا التي فيها الكثير من رواد الاعمال الناجحين". وشدّد على "أهمية التشبث بجذور الوطن"، مثنياً على "تضحيات اللبنانيين المغتربين وجهودهم"، مؤكداً أن "لبنان يمر بمطبات صعبة وهو بحاجة ماسة اليوم إلى دعمهم".