أحيت "حركة امل" واهالي بلدة جباع ذكرى شهداء البلدة بإحتفال حاشد اقيم في حسينية البلدة بحضور رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد والنائبان هاني قبيسي وياسين جابر والمسؤول التنظيمي لحركة امل اقليم الجنوب باسم لمع والمسؤول التنظيمي للمنطقة الثالثة علي كركي ووفد من قيادة حزب الله وحزب البعث العربي السوري والحزب القومي السوري الاجتماعي وحشد من اهالي البلدة.
وقال قبيسي في كلمة له: "نترجم مواقفنا السياسية بوضوح ونقول ان لبنان لا يحمى الا بوحدة الشعب والجيش والمقاومة هذه الوحدة هي التي حمت لبنان فقوة لبنان بهذه الوحدة وبهذا التماسك والوحدة الداخلية هي لمواجهة الطائفية والمذهبية المنبوذة من قبلنا والتي يتغنى بها كثيرون وموقفنا واضح هو طريق الممانعة والصمود وطريق المقاومة حاولوا هزيمة هذا المشروع بتعابير تافهة بربيعهم العربي الذي تمثل ارهابا وذبح وسيارات مفخخة وكل مشروعهم هو ضد المقاومة وكل من يسير على هذا النهج سعوا لتدمير لبنان فأنتصر وسعوا لتدمير سوريا فانتصرت ونحن في لبنان نحافظ على قناعاتنا وعلى رسالتنا السياسية وكل تحالف لنا مع بين اخوتنا في الاحزاب المقاومة لنؤكد ان سياسة الدولة يجب ان تسير بهذا الاتجاه ولا يمكن ان نرضى بترك المقاومة وحيدة ولن نرضى ان يكون بيان وزاري لا يذكر المقاومة ليشكل سياسة مستقبلية لكل حكومة على الساحة الداخلية هذا الامر لا يمكن تجاوزه لأن في لبنان بعض الساسة لا يحبون ذكر المقاومة لا بألسنتهم ولا ببيان وزاري ولا بمسلك سياسي".
اضاف: "الآن يحاولون نقل هذه الافكار وهذه السياسة في استحقاق نيابي يشكلون تحالفات لا تسعى الى شيء الا الى رفض كلمة المقاومة وهذه الانتخابات يجب ان تنتج فريقا سياسيا يحمي هذا المشروع فنحن لم نترشح كأشخاص بل كمشروع مقاوم والصمود للبنان وهم يترشحون ويشكلون لوائحهم ضد هذا المشروع ضد هذه الفكرة ضد هذه الاستراتيجية التي تكرس المقاومة نهجا وفكرا وثقافة".
وقال قبيسي في كلمة له: "نترجم مواقفنا السياسية بوضوح ونقول ان لبنان لا يحمى الا بوحدة الشعب والجيش والمقاومة هذه الوحدة هي التي حمت لبنان فقوة لبنان بهذه الوحدة وبهذا التماسك والوحدة الداخلية هي لمواجهة الطائفية والمذهبية المنبوذة من قبلنا والتي يتغنى بها كثيرون وموقفنا واضح هو طريق الممانعة والصمود وطريق المقاومة حاولوا هزيمة هذا المشروع بتعابير تافهة بربيعهم العربي الذي تمثل ارهابا وذبح وسيارات مفخخة وكل مشروعهم هو ضد المقاومة وكل من يسير على هذا النهج سعوا لتدمير لبنان فأنتصر وسعوا لتدمير سوريا فانتصرت ونحن في لبنان نحافظ على قناعاتنا وعلى رسالتنا السياسية وكل تحالف لنا مع بين اخوتنا في الاحزاب المقاومة لنؤكد ان سياسة الدولة يجب ان تسير بهذا الاتجاه ولا يمكن ان نرضى بترك المقاومة وحيدة ولن نرضى ان يكون بيان وزاري لا يذكر المقاومة ليشكل سياسة مستقبلية لكل حكومة على الساحة الداخلية هذا الامر لا يمكن تجاوزه لأن في لبنان بعض الساسة لا يحبون ذكر المقاومة لا بألسنتهم ولا ببيان وزاري ولا بمسلك سياسي".
اضاف: "الآن يحاولون نقل هذه الافكار وهذه السياسة في استحقاق نيابي يشكلون تحالفات لا تسعى الى شيء الا الى رفض كلمة المقاومة وهذه الانتخابات يجب ان تنتج فريقا سياسيا يحمي هذا المشروع فنحن لم نترشح كأشخاص بل كمشروع مقاوم والصمود للبنان وهم يترشحون ويشكلون لوائحهم ضد هذا المشروع ضد هذه الفكرة ضد هذه الاستراتيجية التي تكرس المقاومة نهجا وفكرا وثقافة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك