أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أنّه "بتاريخ ١١-4-٢٠١٨ اتصل المدعو (ك. ح.) من الجنسية الفلسطينية، بأحد ذويه واخبره انه تعرض للخطف والسلب على طريق عام بعلبك - طليا، وانه يجهل مكان تواجده واقفل الهاتف. عندها حاول ذووه اعادة الاتصال به فتبين ان هاتفه مقفلاً، فاتصلوا بشعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي وادلوا بالمعلومات المذكورة.
في التفاصيل، انه عند الساعة 17.00 من التاريخ المذكور، وفي خلال توجه (ك. ح.) من بيروت الى بعلبك على متن "فان" للركاب، تعرض للخطف لدى وصوله الى محلة طليا من قبل السائق وشخص آخر كان يجلس بجانبه، سلباه مبلغاً من المال و4 جوازات سفر عائدة لأشخاص لبنانيين وهاتفه الخليوي واوراقه الثبوتية، غير انه تمكن من الفرار لمسافة قليلة والتواصل مع ذويه، لكن ما لبث ان عثر عليه الخاطفان مجددا واقتاداه الى جهة مجهولة.
بنتيجة المتابعة والاستقصاءات التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات، تم تحديد مكان تواجده واحضاره.
باستماع افادته، تبين ان ما ادلى به عار عن الصحة، واختلق هذه الرواية للتهرب من دفع مستحقات مالية متوجبة عليه لعدد من الأشخاص.
وقد ضبطت جوازات السفر والاوراق الثبوتية وهاتفه الخلوي.
أودع الموقوف القضاء المختص بناءً على إشارته".
في التفاصيل، انه عند الساعة 17.00 من التاريخ المذكور، وفي خلال توجه (ك. ح.) من بيروت الى بعلبك على متن "فان" للركاب، تعرض للخطف لدى وصوله الى محلة طليا من قبل السائق وشخص آخر كان يجلس بجانبه، سلباه مبلغاً من المال و4 جوازات سفر عائدة لأشخاص لبنانيين وهاتفه الخليوي واوراقه الثبوتية، غير انه تمكن من الفرار لمسافة قليلة والتواصل مع ذويه، لكن ما لبث ان عثر عليه الخاطفان مجددا واقتاداه الى جهة مجهولة.
بنتيجة المتابعة والاستقصاءات التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات، تم تحديد مكان تواجده واحضاره.
باستماع افادته، تبين ان ما ادلى به عار عن الصحة، واختلق هذه الرواية للتهرب من دفع مستحقات مالية متوجبة عليه لعدد من الأشخاص.
وقد ضبطت جوازات السفر والاوراق الثبوتية وهاتفه الخلوي.
أودع الموقوف القضاء المختص بناءً على إشارته".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك